خطيبتي تركتني فأصبحت هلاس نياك أكساس


إن هذا العنوان ” خطيبتي تركتني فأصبحت هلاس نياك أكساس” أنسب ما يلائم حالتي بعد أن صدمتني خطيبتي وتركتني قبل أربعة أشهر بعد حب ملتهب. انا الآن في الرابعة والعشرين وهي قد تركتني بدون سبب معروف لتتزوج من غيريفي بلد بعيد جداً. كادت الصدمة تفتك بي إلا أنّي تحاملتها بمرارة ثم بدأت أسلك طريقاً آخر فصرت هلاس نياك أكساس بعد أن كنت أقصر خواطري وماء حياتي عليها. أصبحت الفتيات الرخيصات كل هوايتي، أبدل الواحدة بالأخرى بقدر ما معي من مال. ضاجعت الكثيرات من بنات الهوى وكنت ستلذ بنياكتهم أحايين كثيرة. كانت علاقاتي الجنسية المتعددة لا تخرجني مما أنا فيه بل من سيئ إلى أسوء. غير أني من شهر تقريباً تعرفت على سيدة أكثر ما أعجبني فيها أنها تشبه خطيبتي السابقة جسدياً. رؤى، هكذا اسمها، ثلاثينيه لديها طفلين صغيرين وحماتها معاها فى البيت وزوجها دائم السفر. جميلة تلبس عباءاتها البلدي فأحس أنها أشبه بنجوى فؤاد الراقصة في شبابها. ملفوفة البدن، سرحة الطول، سوداء الشعر، رقيقة الألفاظ، فاترة العينين كأنها تشتكي سقماً فيهما. كنت أعلم أن رؤى سلوكها سيء ولكنها تتفهمني. تعلم ما وجيعتي وترضيني، وتفهم غرور الرجل وتجاريه. أحس أني أحب رؤى ولكن ما زلت أرتاب في حقيقة مشاعري. تعرفت عليها من طريق منتدى ثقافي من منتديات شبكة الأنترنت.

تعرفت إليها ولفت نظرها اسمي الذي اتخذته في ذلك المنتدى وهو ” كسير الفؤاد” فسألتني عليه فأخربتها القصة وصرنا أصدقاء وكانت من مدينة الزقازيق مثلي فأمكن التعارف من قرب. ذات مرة سألتني:” دلني اعمل اية مع زوجى اللى بيخونى؟! أجبت:” هل عندك دليل؟ قالت:”كتيرأوي” وطلبت منى أجد لها حلاً وانا قد تركتني خطيبتي الغادرة فأصبحت هلاس نياك أكساس وجربت طعم الخيانة! غير أني طلبت إليها ان تلتزم مع زوجها وأن تنتظر قليلاً فأجابت: ” هو مش معايا دايماً بيسافر وكأني معلقة” أحسست أنها معذورة أن خانته فهي صغيرة شابة وتحتاجه واعتقدت ان جميع الرجال يرغبون منها أن يقيموا علاقات معها معاها. حاولت أقنعها وأمثل دور الواعظ وأن تخلص لزوجها ولكن أي إخلاص وسط عالم يعج بالخيانة والغدر؟! ظللنا نتكلم مع بعض أياماً وليالي وقد رأيتها ورأتني عن طريق الويب كام وأعجبتني كثيراً وأنا كذلك. المهم لا أطيل عليكم فقد وقع ما كنت معتاداً عليه ورحت أنتقل من كس إلى كس فأشبعت ذبي من اكساس كثيرة غير أن رؤى تختلف. قررت أن أذهب إلى قلب الزقازيق وضربنا موعداً يتفق مع ظروفها وأخبرتني أنها بانتظاري الليلة لكي أبيت معها واشبع حرمانها نظراً لأن حماتها تنوي السفر مع ابنيها لزيارة أقاربها فكانت الفرصة سانحة ولابد من اقتناصها. كنت أحدثها هاتفياً وأنا في طريقي إليها وحددت لي قمة شارع تأتي لتدلني على وكرها وركبت هي تاكسي وأنا في آخر وراء التاكسي الذي يقلها. توقف التاكسي الذي تركبه أما عمارة فأوقفت التاكسي خاصته وحاسبته ونزلت وكاننا لا نعرف بعضنا لألا نثير الريبة عند أحد. صعدت وأنا على إثرها حتى دخلنا شقتها في الطابق الرابع وأغلقنا الباب.

جلسنا نتحادث واحضرت لى كأس عصير واعترفت لي بأنها بدأت ترتاح لي وأنها تفكر بطلب الطلاق لان زوجها لا يستطيع تلبيه رغباتها. قربت منها وأفهمتها أننا في الهوى سواء فقمت بتقبيلها فى فمها واخذت هيا ايضا تتفاعل معى وجلست امص لسانها وشفتيها حتى أصبح لون شفتيها كالدم وقمت اقبلها فى كل مكان وانا نازل وقمت بخلع الروب وهي لا تزال بقميص النوم ودلتني بعدها إلى غرفة النوم وبالفعل ذهبنا الى هناك وبعدها قامت بخلع قميص النوم ويا للعجب فقد كانت لا ترتدى شئ تحت قميص النوم! كانت رؤى جميلة فهى بيضاء جدا كما انها ذات قوام فرنسى كقوام نجوى فؤاد في شبابها وبزازها من الحجم الوسط وهو الحجم الذي افضله. الحق أنها كانت أجمل كس وسط أكساس من ذقت عسيلتهن. كان لون حلمتيها وردى و كسها لونه وردى ايضا و قمت انا ايضاً بخلع ثيابي وشرعت امص لها حلمتيها الورديتين اللتين كانتا بطعم الكرز مداعباً خلال ذلك بظرها بأصابعي و قمت بعد ذلك بتقبيلها مره اخرى قبله ذابت فيها شفتانا لمده لاقوم بعد ذلك بالنزول الى ذلك المكان الرائع و بمجرد ان يلمس لسانى كسها انطلقت منها آهة تدل على مدى الحرمان و بدأ كسها ينبض بسرعة حتى جاءت رعشتها الاولى و اخذت الحس لها بظرها و هى تتلوى من تحتى و ترجونى ان ادخله فيها . بعد ذلك قمت بمداعبة اشفارها بذبي و اخذت افرش لها كسها و هى ترجونى ان ادخل ذبي بسرعة فى كسها و اطفى نارها وبالفعل دفعته و هى تتأوه بسرعة: ” آآآه..آآآآآح هموت” و قمت بعد ذلك بإخراجه بروية ايضاً حتى اخرجته نهائيا و هى تتأوه من المحنه و تطلب منى ان اسرع اخذت ادخلة و اخرجة و انا اسرع من الوتيره وهى تتأوه جدا و انا العب لها بيدى على بظرها حتى جاءت رعشتها الثانيه و قلت لها مصى ذبي فقلت لى انها لم تجرب ذلك و قمت بتعليمها حتى اصبحت خبيرة ثم بعد ذلك نمت انا و طلبت منها ان تجلس على ايرى و بدأت انيكها و هى تتأوه بشده واخبرتها انى سوف اقذف فقالت لى: ” جيبهم فى كسى متخفش عاملة حسابي”

وظللت طوال الليل مع رؤى على ذلك الوضع. أحس أني أحبها وهي مازالت تخبرني أنها مقبلة على الطلاق من زوجها وتنتظر مني أنا، وقد أصبحت هلاس نياك أكساس كثيرة، أن أتزوجها. لا أدري.

أضف تعليق