يسرا ترضع ذبيّ بعد وضع المخدر في كأسها


في قصتي هذه سأحكي لكم كيف أن يسرا الجميلة ترضع ذبيّ بعد وضع المخدر في كأسها وتمصه لي كانها خبيرة مص أزبار. في رفعة كأس واحدة ابتلعتُ كل ما تبقى من خمر في كأسي ناظراً إلى يسرا الجميلة التي كانت معلقة عينيها فيّ كذلك. كانت يسرا تبدو لي سكسي للغاية في فستانها الأحمر. لقد دعوتها إلى العشاء عمدً وكنت قد عهدت بالمخدر إلى النادل وقد علم لمن يقدم ذلك الكأس المخمور.  كانت يسرا قد شربت نصف كأسها ذلك وأنا على أحر من الجمر لأراها عارية أمامي. لقد بذلت جهداً كثيراً من أجل تلك الفتاة وهي أحدث عضو في فريق المبيعات لدينا. فهي تتولى أعظم منطقة في مدينة الإسكندرية في المبيعات وتنجز إنجازات كبيرة. وهي كذلك أنجزت عملاً عظيماً في إهاجة شهوتي إليها أيضاً فهل سأنجح في جعل يسرا ترضع ذبيّ بعد وضع المخدر في كأسها. فعندما ألمح حمالة صدرها البيضاء أو في أي ثياب آخر ملوّن، لا أستطيع السيطرة على ذبي؛ فهو ينتصب شامخاً في اجتماعات مناديب المبيعات وحتى في مكتبي. ها هي يسرا قد انتهت من كأسها المخمور ورحت أسألها ان كانت تريد مزيد من البيرة لترفض هي بأدب وترفع عينيها الناعستين إلى عينيّ الشبقتين. فأنا أعلم أن ذلك القرص الياباني من المخدر سيأتي مفعوله في ظرف عشر دقائق وأن يسرا لن ترفض لي طلباً. فيقال إن قرصاً من ذلك المخدر يجري أسفل البلعوم كفيل بأن يجعل من يبتلعه فاقداً للوعي ومنصاعاً لأمرك. أقبل نفس النادل لينظف طاولتنا لأراه أنا وقد ارتسمت على شفتيّ ذلك الشقيّ ابتسامة. سألته: ” هل الغرفة جاهزة؟” ليرد بالإيجاب: نعم سيدي. ليست يسرا بأول فتاة أقوم بتخديريها، فقط الغرف هي التي تتبدل وليست وسائلنا. الآن قد طابت يسرا لافتراسها وافتراشها على السواء فسألتها: ” يسرا، ممكن أن نذهب إلى غرفة لمناقشة بعض الأمور؟”. بلامع أحمر شفتيها أجابت: ” نعم سيدي”.

قبضت على يدها بيدي وقدتها، لترضع ذبيّ بعد وضع المخدر في كأسها،  إلى الغرفة نصف المظلمة في ذلك الفندق ذي الثلاث نجمات. فتحت الغرفة وكان النادل واقف خارجها. أخرجتُ ورقة بمائتي جنيه ودسستها في يده لينحني بوسطه ويحييني. لكان يستحق ألف جنيه على عمله الشاق لي. وإذ أدخل الغرفة، تمكنت من شم رائحة عطرة مهيجة للشهوة، فعلمت أن ذلك النادل خبير بحيل الإغواء. جالت يسرا بناظريها في الغرفة ثم نظرت إليّ بعينين حائرتين. لابد أنها راحت تعتقد أنه اجتماع لمناديب المبيعات! ضغطت فوق أصابعها لتسألني هي:” هنا سيدي؟” ولأجيبها أنا: ” نعم يسرا، لطالما وددت أنا أخلو بك”. لم تنبس يسرا ببنت شفة واختطفتها بين ذراعيّ. نهداها الممتلئين النافرين لامسا صدري والآن أخذت يداي تتلمس مؤخرتها المكتنزة المشدودة. لم تقاوم يسرا أو تعترض أفعالي على الإطلاق؛ فالمنتجات اليابانية يعتمد عليها أيها الرجل! تصلب ذبي الآن وقد تشجعت حقيقةً وذلك بفضل العقار المخدر والنادل المتفاني. شرعت يداي تتولى المهمة العظيمة للتحسيس فوق مفاتن تلك الفتاة الساحرة. فقد استشعرت تصلب حلمتيها قليلاً مقارنة بما كانت عليه منذ دقيقة. أخذ معدل تنفس يسرا يتصاعد الآن لأمسك أنا بيدها وأضعها فوق ذبيّ. قبضت عليه بين كفيها لتعجز الكلمات عن وصف ذلك الإحساس السحري. تجرأت أكثر قليلاً ورحت أفك زرارة قميصها لأرى حمالة صدرها الحمراء من الداخل. تركتني أنزع عنها قميصها ورحت أنزل جيبتها من وسطها. كانت تلبس كلوتً أحمر كذلك. لمست يدي كسها وتحسسته. وفيما شرعت أصابعي تتدحرج فوق كسها أنّت يسرا، ولأشعر بمائها يجري من شقها.

سحبت كلوتها إلى أسفل وطبعت قبلة فوق ذلك الكس المصري. بيديها جعلت يسرا تدفع برأسي في كسها ليعلق بللها بمنخاري. أخرجت لساني من تجويفه الفموي وبدأت في تلميع كسها الآن. راحت يسرا تطير من الانتشاء وتأن كعاهرة. كان لساني يفرك بظرها وقد أصبح ذبي جد متشنج الان وكل ذلك كي أغريها كي ترضع ذبيّ بعد وضع المخدر في كأسها. استقرت يداي فوق فخذيّها بينما أنا عاكفُ على لعق كسها المصري الفات. كذلك، كانت يسرا في مد عالِ من النشوة الجنسية وأخذت أناتها في التصاعد بمضي كل دقيقة. أحسست أنه الوقت الأمثل لأدخل ذبيّ في العملية، فانتصبت وأنزلت سحاب بنطالي، ليخرج ذكري قافزاً مما يدهش يسرا فتحملق عيناها. تناولته بيديها وبدأت تداعبه فكانت بمثابة انزيمات مثالية للانتصاب. وفوق كل ذلك راح ذبي يتقبض وقد اشتهي كس يسرا المصري ليفرقعه. غير أن تلك الفتاة كان لها تخطيط آخر في عقلها. فهي استمرت في تدليكه لدقيقتين زيادة لتتثبت أنه على آخره من الانتصاب. حينها أهدتني قبلة مباغتة لطيفة على رأس ذبيّ. أبداً لم أخطط لألقم فمها ذبي؛ إلا أن يسرا حلا لها الأمر واستعدت له. فبعد أن قبلت رأس ذبي مرتين أو ثلاثة قبلت زيادة، راحت تمتصه بشره ليكون نصفه في فمها وقد دارت بلسانها حوله من داخله. ياله من إحساس رائع أن راحت يسرى ترضع ذبيّ بعد وضع المخدر في كأسها . إنّ يسرا خبيرة مص أزبار بالفطرة وقد برهنت على تلك الحقيقة في دقيقتين من المص والرضع. لا أدري متى استطاعت يسرا أن تستوعب كامل ذبيّ في تجويف فمها. وليكن في حسابكم يا شباب. أننا نتحدث عن ذبّ وحش بطول 9 بوصات غير أنها بطريقة أو بأخرى تمكنت من ازدراده. فقد كانت بيضاتي تتراقص ملتصقة بذقنها وقد ابتلعت ذبي عن آخره. لقد كنت منتشياً محبوراً برضع يسرا الساخنة السكسي ذبي عميقاً في بلعومها وراح عقلي يخطط لنيكها في كسها المصري! يتبع…

أضف تعليق