نكت زميلة أختي ذات الغشاء المطاطي وكانت أحرّ نيكة


مرحباً بأصدقائي وأعرفكم بنفسي ساهر من دمياط، 21 سنة، وسيم كما يقول عني الناس، وثاقب الذكاء وجذاب وأحب السكس. لا أحب أن أطيل عليكم بكلام الكثير عن نفسي، ولنأتي إلى قصتي مباشرة، وكيف أنّي نكت زميلة أختي ذات الغشاء المطاطي وكانت أحرّ نيكة مع فايزة زميلة أختي في الدراسة وهي جميلة جذابة مثل ليلى علوي. لا أزيد لوصفها فهي صورة طبق الأصل من ليلى علوي حينما كانت صغيرة. كانت تطلب مني أحياناً أن أقوم بتوصيلها مع أختي ميادة إلى المدرسة الثانوية بنات. في البداية كانت تتطلب من أختي أن أفعل ذلك ولكن بعدما أعجبت بي وأخذت رقم موبايلي من ميادة كسرت حاجز الإحراج والرسميات ما بيننا بخفة دمها وجرأتها. ابتدأت تتواصل معي عبر الهاتف كثيراً، وفي البداية لم أكن أولي اهتماماً لها، إلا أنني بدأت أستشعر ظرافتها وحلو صحبتها. ذات يوم، أردت أن أختبرها فأرسلت رسالة لها من موبايلي فأجابتني، مما أثار إعجابي، على الفور. كان ذلك ليلة السبت وهو إجازة فظللنا نتكلم حتى الواحدة صباحاً وجرت أيامنا التالية على هذا المنوال. ذات يوم تجرأت أكثر وأرسلت لها رسالة فيها كلام سكسي، وللحق ندمت على ذلك إلا أنني فوجئت بأنها أجابتني بمثل رسالتي! من يومها تأكد لدي أنها ” جات سكة” كما يقولون ورحنا نتكلم عن الجنس. ذات يوم سألتها في الهاتف مساءاً: ” بتعميلي ايه دلوقي؟ فأجابت بصوت كله نعومة وسكسية:” في السرير”، قلت: ” بحبك.” ولم تجب. كسرت الصمت وأخبرتها مجدداً فأجابت : ” انت خدت وقت طويل…”. اندهشت من قولها تماماً وقلت: ” أنا عاوزك تكوني بتاعتي “، فقالت: ” بتاعتك”.

كان يوم الأحد العام الماضي 8 فبراير وقد ذهبت عائلتي إلي القاهرة  فانتهزت الفرصة ودعوتها تزورني. جاءتني فايزة ترتدي توباً أسود اللون وجينز أزرق يجسد مفاتنها. كانت بزازها تدعوني إليها في كل لحظة وطيازها أيضاً ولكن كنت أتأنّي وأتحامل. كانت سكسي للغاية ورهيبة الجسد واعتزمت أن لا ينتهي ذلك اليوم إلا وقد    نكت زميلة أختي ذات الغشاء المطاطي  كما أخبرتني سابقاًوكانت أحرّ نيكة أوصلتها فيها إلى نشوتها الكبرى.  شربنا عصير المانجو الذي أعددته بيدي ومن ثم ذهبنا إلى حيث المتعة. كان التلفاز أمامنا واستلقينا فوق الفراش وأنا كل فكري في ذلك الغشاء المطاطي  كيف أتعامل معه. طبعت قبلات فوق خديّها المورديّن الناعميّ الملمس. احمرّت وجنتاها فأثارتني زيادة فلثمت فاها. يالها من شفاة سكسية وناعمة!! كأن المسك ورحيق الزهور بعض إفرازاتها!!  أطلت في لعق رحيقها وغزو فمها بلساني الذي يستكشف معسول فمها فانتشيت بشدة. أزلت التوب من فوقها فبرزت لي ستيانتها السوداء النصفيّة. صارت فايزة عند هذا الحد مهتاجة وغاب نصف عقلها. ألقيت عني التي شيرت وفككت مشبك الستيان ليتدلى قليلاً رائع بزازها البيضاء الناعمة. بطرف لساني رحت أثيرها بلحسي صغير حلمتيّها الورديتين لتأنّ هي بجنون: ” أمممم…أممم.أمممم..آه..آه..آآآآآآه..”. راح جثمانها يرتعد كأنما تقف عارية في الصقيع. كم رائع إحساسي وإححساسها! كم مثيرة وسكسية بزازها التي ألعقها كما لوكانت آيس كريم!! أزلت بنطالها وقد رفعت مؤخرتها قليلاً لتسهل مهمتي وأنا أمنّي ذبي أحرّ نيكة ذلك اليوم. نزعت كلوتها كذلك. تعرّت تماماً. صارت أمامي في الفراش أفعل بها ما أشاء.

كانت كأنها ملكة جمال فأفقدتني المنطق وراح ذبّي يرتجف داخل سروالي. في لا وقت تعريّت ورحنا نتلاثم وهي تهمس في أذني: ” بحبك…بيبي…” صعدت من أسفل قدميها لحساً ورشفاً حتى سرتها وبواطن فخذيّها وهي تتأمل وتأنّ فما كان مني إلا أن نكت تلك الفتة الغندورة أحرّ نيكة وخبرت الغشاء المطاطي كيف يكون. أخذت ألحس كسها لتعلو بنصفها معربة عن كبير شهوتها. ظللت ألحسها حتى انتفضت وأوصلتها لنشوتها. طلبت منها أن تستلقي علي بطنها وركبت أنا ظهرها ورحت أفرك قضيبي افركه فيها من خلفها وهيا تتمتع وتعبر عن ذالك بكلمات جذابه ومثيره لذبي كنت كذلك لا أرحمها عضاً ورشفاَ ولحساَ لظهرها واستدارت لى فوق الفراش وأمسكت بذبي  وقالت:” ارجوك دخله انا خلاص هولع…. متخفش أنا غشائي مطاطي.” وبالفعل رحت أدككه اولا فى كسها ثم ادخلته بشدة فصرخت صرخة مدوية جعلتني أفلحها بكل قوة. الغريب أني عندما كنت أنكيها كنت أحسس ممانعة داخل جوف كسها الضيق وكأن جداراً من المطاط يدفع بذبي إلى الخارج وهو مالم أجربه من قبل. بركت فوقها وذبي داخلها ينبض وأنا لا أزال ألحس ظهرها الناعم الذي يجلله شعرها الأسود السائح. كانت طيازها عجيبة طرية ناعمة كالإسفنج أو كيس القطن الذي جاء لتوه من المصنع. قلبتها وطلبت منها أن استلقي وتعتليني فأحرجت في البداية غير أنها تغلبت على خجلها وركبت ذبي. كان ذبي يغوص فيها كأنما دخل فرنا حامياً ولكنه لذيذ وممتع. راحت برشاقة تعلو وتهبط وتتأوه وتأن ويدها الشمال فوق بطني والأخرى فوق رأسها. كانت فايزة متأثرة وتغمض عينيها وراحت تشهق وتلهث ويتثاقل تنفسها بينما ذبي يحفر كسها بعزم شديد. أرخت نصفها الأعلى فوقي وامتدت يديّ نحو بزازها تناولهما بالتحسيس والملاطفة وكنت قد بدأت أتأثر وأحسّ أني قربت من الأنزال. كذلك هي راح تنهدها يثقل وتشتد في نياكتها  حتي شدت بجفنيها بقوة لتغمضهما وتشدّ بقواطع أسنانها فوق شفتها السفلي وتصدر أصواتاً غير مفهومة. كذلك أنا رحت أتمحن وأحسست بسيل سنسلّ من عجب ذنبي إلى خصيتيّ. شهقت وأرتعشت وأحسست بسيل يغرقها فعلمت أنا أنزلت. أبطأت من نياكتها بل سكتت فرحت أنا أشتد من تحتها في صفعها بذبي وكنت اعترتني رعدة لأقذف بعدها في بضع ثوان.

أضف تعليق