كنت شاهداً على واقعة نيك حامي بين رئيسي في العمل وزوجته الفائقة الجمال بعد سكره في حفلة قد دعني إليها مع باقي أصحابه والعاملين. أنا رامي البالغ من العمر، 34 عاما، كنت أعمل مهندساً في شركة تعدين كبري في إحدى الدول العربية تحت توجيه رئيسي سهيل ذي الشخصية المرحة المنفتحة إلى أقصى الحدود. لم يحدث لي من قبل أن قابلت شخصية مثل شخصية شهيل رئيسي في العمل. في مرة دعانا إلى حفلة في فيلته فذهبنا أنا وباقي فريق العمل وآخرين ليحتفل بنجاحنا في انجاز مهام كبرى ليرتقي هو في درجاته الإدارية. كنت أنا الوحيد الذي لم يلتقي سابقاً بزوجته نجاة الفائقة الجمال. لا أستطيع أن أصفها لكم بالكلمات. كانت الحفلة في نهاية الأسبوع وفجأة رأيت نجاة وراح سهيل يقدمها لي لتسلم عليا وتبتسم ابتسامة ساحرة. كانت لا يبدو عليها سنها الأربعينية مطلقاً. كانت تبدو كما لو بنت عشرين سنة بنهديها البارزين المنتصبين وقوامها الرشيق وردفيها النافرين. كانت عيناها تسكر من ينظر فيهما، وشفتاها كأنهما حبات الكرز متراصة بجانب بعضهما البعض. خدودها بيضاء وردية وانفها صغير مستقيم وبسمتها آسرة. لم أتوقع مطلقاً أن أرى نيك حامي بين رئيسي في العمل وبين تلك السيدة الرائعة الحسن. جال بخاطري أن سهيل رئيسي في العمل يملك أجمل زوجة في العالم على الإطلاق.
كنت من جمالها الأخاذ لا أ كاد أثبت في موضع ففضلت أن أذهب إلى البار أحتسي النبيذ. قال سهيل رئيسي في العمل وهو ممسك بكأس الخمر في يده: ” رامي انت معندكش زوق…يبقي مديرك جنبه أجمل زوجة وتمشي تروح بعيد من غير ما تقولها كلمة.ههههه” اندهشت أنا وابتسمت واحمرّ وجهي قليلاً من الخجل وتقدمت منها وقلت: ” مدام. آسف فعلاً…انت أجمل واحدة شفتها في حياتي” وانحنيت فوق يدها وطبعت قبلة وددت لو طالت أبد الدهر. ابتسمت نجاة ونظرت في عيني نظرة أسكرتني فوق سكري. كانت خجلة قليلاً واحمرت وجنتيها ومال سهيل على أذنها وهمس بكلمات لم أتبين منها شيء. كان الليل قد انتصف وراح فريق العمل يسلم وينصرف واحداً وراء الآخر حتى لم يتبقى سواي وسهيل ونجاة زوجته الفائقة الجمال. كنت أنا قد شربت كثيراً وبدأت أترنح وعندما هممت بالانصراف قال سهيل ممسكاً بذراعي: ” خليك الليلة…مش هسيبك تسوق وانت سكران كدا.” وافقت أنا لا لشيء إلا لأشاهد ما لم أتوقعه من نيك حامي بين رئيسي في العمل وزوجته الفائقة الجمال بعد سكره في حفلة منزله، واسترحنا فوق الأريكة الكبيرة الممددة وأخذنا نتكلم. فجأة راح سهيل رئيسي في العمل يجذب نجاة إليه ليداعب شعرها الناعم الكثيف وليحتضن وجهها بيديه ويبدأ في تقبيلها. احمرّ وجه نجاة وقالت هامسة: ” ايه اللي انت بتعمله…. رامي موجود.هيقول ايه وهيقول للناس اللش شغالين معاك”.
ولكن واصل سهيل التحسيس فوق صدرها والتقبيل في وجهها وهي تترجاه وقد احمرّ وجهها زيادة حينما دفعها فوق الاريكة وكانت بفستان السهرة الذى كاد يبرز نصف صدرها وراح يفتح أزراره. كانت رهيبة البزاز ضيقة ما بينهما بحيث يصبح نيكهما فوق الوصف! كنت أرى حلمتيها وانا نصف مخمور. كانت حلمات مدببة رائعة. لم أستطع التحكم في نفسي فرحت أقضم شفتي السفلى وقد توتر قضيبي. كان سهيل يداعب زوجته كأنها يعدها لمرحلة نيك حامي شديد وهو لم يأبه لوجودي مطلقاً. أزال ستيانتها فكدت أجن. كنت أحس أني على وشك القذف. بزازها ضخام مستديرة وبيضاء ويظهر عرقوها الخضراء فيهما. كنت أود أن ألعقهما وألحسهما. كنت على وشك القيام إلا أن سهيل أخبرني أن جلس لأستمتع بالعرض كما قال. كدت أفقد عقلي مما أرى ومما أسمع من رئيسي في العمل بعد سكره في منزله وما يفعله بنجاة زوجته. ولكيلا تحرج نجاة وهي تريد أن تتملص من بين أيديه ذهبت وراء كرسي كبير ورحت أزيل توتر قضيبي وأنا أشاهد. كانت نجاة تترجاه أن يتوقف وأنها ستسعده كما يريد ولكن في غرفتهما ولمن كيف يتوقف زوجها الذي غاب عقله؟ لمحت نجاة يدي من وراء الكرسي وهي تفرك قضيبي فابتسمت واحمرّ وجهها. تمكن سهيل من تعريتها فرأيت أجمل شق كس أبيض جميل كأنه لطفلة. غير أنه كبير وفتحته كبيرة. كان فمي يسيل منه ريقه من هول نيك حامي يدور أمامي بين رئيسيي في العمل وزوجته الفائقة الجمال نجاة بعد سكره وفقده وعيه. صفعته نجاة فوق وجهه ولكنه راح يقهقه وقد برك فوقها كالحصان العربي. يالهول فخذيّها الممتلئين!! راح يفرك قضيبه فوق مشفريها الكبيرين ثم الصغيرين ونجاة راحت تتأوه وتنساني وتنسى وجودي. أدخله فيها فدخل بيسر ونجاة تفرك من تحته وتتلوي. حضنته بشدة وقد لمحتني بزاوية عينها إلا أنها لم تعريني اهتماماً لشدة شهوتها التي هيجها سهيل. راح سهيا يفعل بها ما لم أراه في حياتي وراح ينيكها نيك حامي وأسمع صوت ضربات خصيتيه الكبيرتين في دبرها وهي تأن. ما زال على ذلك الوضع حتى قذفت أنا وما زال هو ينيكها حتى شهقت وشهق وتقلصت عضلات ردفيه وهمد جسده فوقها. بعدها اصطحبها إلى غرفة نومهما وكأنتي غير موجود وغادرت قبل الصباح وكأن شيئاً لم يحدث.