سأقص عليكم قصتي وأول مرة فيها أتذوق حلاوة الجنس وأرى كس امرأة في العالم الواقعي وبالصدفة. أولاً أنا الآن عمري 33 سنة وأحداث تلك القصة ترجع 13 عام إلى الوراء بعد أن تكرر سقوطي في الثانوية العامة ولم أجد حلاً لهذا السقوط غير الهروب من وجه أهلي وأقاربي ومن كلمة” يا فاشل” أو ” ياساقط”. طفشت من البيت وأنا عازم على عدم العودة مرة ثانية. ومع أن أهلي ميسوري الحال إلا أنني فضلت الابتعاد. كنت أسكن القاهرة وهي مدينة واسعة ففكرت أن ألتحق بأي عمل أتكسب منه وأعتمد على نفسي وأذاكر وأجتهد وأدخل امتحان ذلك العام ولا أعود إلى بيتي إلا ناجحاً رافعاً رأسي. كان الأمر الوحيد الذي أجيده هو قيادة السيارات وكان لي صاحب أعرفه جعلني أعمل سائق عند عائلة مكونة من رجل عجوز فوق الستين وزوجة شابة سنها لا يتجاوز 40 عام. المهم أني عملت وأكرموني وكنت أسكن لديهم في غرفة ملحقة بحديقة الفيلا والطعام يصلني كل يوم مع الخادمة. كنت سعيداً بذلك إذ أني اعمل وآكل وأشرب وأيضاً أذاكر. إلى هنا أنا كنت سعيد فقط أما حينما عرض عليّ أن أتذوق حلاوة الجنس وأرى كس امرأة في الواقع فقد كدت أفقد عقلي من السعادة ولكني كنت متردداً.
كانت زوجة سيد الفيلا العجوز تطلب مني كل يوم أن تركب معي في السيارة المرسيدس آخر موديل وأن أطوف بها شوارع المدينة للتنزه لأنها لم تنجب وليس عندها أطفال فهي زهقانة . تعرفت على من خلال تلك الخروجات وعلى قصتي وأنا أقول في نفسي: ايه جوزها العجوز الاهبل اللي سايب حتة القشطة دى وصاحي نايم في النادي ومع صحابه الخ الخ الخ…. لحد هنا كله تمام وكنت أعامل جميع من في الفيلا بكل احترام إلى أن بدأت ألاحظ أشياء غريبة. فالمدام تنتهز فرصة سفر زوجها، وهو كثير السفر، وتطلب مني أن أقوم معها بخروجات وفسح وكلام كتير اوي. وعندما اسألها عن مكان معين تخبرني أنها تريد ان تتفسح وألف باسيارة وخلاص! بصراحة أنا ارتبت في نية الست دى ولكن رجعت لنفسي وقلت يمكن أنا بتخيل. إلى أن كنت جالساً ذات ليلة في حديقة الفيلا ألعب مع كلب هناك. فجأة سمعت الهانم بتناديني من البلكونة لكي أصعد إلى غرفتها وصعدت. وسمعتها تناديني من حجرة داخلية وتقول لي ان ادخل. دخلت لأجدها متمددة فوق السرير لا بسة قميص نوم شفاف فترددت وتسمرت امام الباب إلى ن أشارت لي ان ادخل. لم تكن ترتدي شيئا تحت القميص وبزازها مكورة وباينه. وطلبت مني احضار كوب ماء فأحضرته مع أنى الخادمات والخادمين متواجديت بالفيلا. شكرتني وضاعفت مرتبي وعرضت ان تساعدني بجلب مرسين خصوصين لي في المنزل وراحت تغازلني عيني عينك وتمدح شعري الأصفر ووسامتي وو و.
في ليلة صعدت اليها في غرفتها ولم يكن زوجها موجود وعندما أردت أن أنزل نهضت وسدت الباب بجسدها وراحت تقبلني وانا أقف كالتمثال من الهول! لم أكن أصدق وكنت خائف! كانت تلك هي الساعة التي رحت فيها وأنا متردد خائف أتذوق حلاوة الجنس وأرى كس امرأة في العالم الواقعي وبالصدفة ولما اتخطي الحادية والعشرين من عمري. راحت، وهي تقبلني تغلق الباب من وراءها بالمفتاح لتلقيه تحت سريرها ويدها الأخرى تنزل الى زبري الذي أخذ ينتفض كما ينتفض جسمي. وكأنها أحست بي وبخوفي فقالت: ” مالك…متخفش …اعتبرني مراتك…”. طمأنتني وراحت تميل بوجهها الأبيض الممتلئ الجميل وتقبلني بشره وكأنها تخشى أن تموت بعد تلك الساعة فينقطع املها. سخنت أنا وأحسست بحرارة تغزو اطرافي ورحت أقبلها وأمشي بها ناحية السرير وأدفعها بلطف حتى جلست وقد تبخر خجلي وخوفي كما يتبخر الثلج في شمس النهار. لم يكن هناك حاجز بيني وبين جسمها سوي الروب فأخذت افك الرباط الذي يغلق طرفيه في الوسط ففتحته وكشفت صدرها الرائع. آثناء ذلك كانت انفاسي تتصاعد وهي وتتلوى برقه وغنج وتطلق الآهات وقد أحست بزبري يرتجف وانه قطعه من الجمر فرفعت يداها الى الاعلى بجانب راسها وفتحت مجال لبزها الثاني بالظهور وبدأت اقبل نهداها والعق حبات الكرز من فوقه. عضت شفتي بلطف وادخلت لسانها بفمي تداعب لساني واطلقت العنان ليدي تلعب برقه على صدرها وفوق بطنها ونزلت يدي الى الاسفل ولمست كسها المنتوف و اقتربت يدي من كسها الرطب وأخذت اداعب شفايف كسها الحلو المفتوح ذي الشق الطولي وهي ممسكه براسي ولسانها داخل فمي امصه مرة والاعبه بلساني مرة واصابعي تداعب شفايف كسها وتنهداتها واحاتها امتزجت مع قبلتها وزبري هاج من لهيب حلاوة الجنس فتركت لساني ليصول ويجول ب كل جسمها ونزلت الي كسها العقه والحسها ورائحه العنبر تتضوع منه وآهاتها وغنجها زاد في تهيجي فسرت مثل الجائع اكل كسها وانطلقت الآهات وشدة على راسي بفخذيها وهي في عالم اخر وجهها يزداد حمره وتزداد شهوه وعنف حتي ارتعشت وأتت شهوتها ومائها فوق طرف لساني. لم أتقزز وكل ما فعلته أني استلقيت بجانبها وقد راحت تلهث كالكلبة العطشانة وهي تقبلني بشره لتشكرني. لم أكن لأستطيع أن أطلب منها في أول مره أتذوق حلاوة الجنس معها وأرى كس امرأة حقيقى أن أطلب منها أن ترضع زبري. نمت بجانبها لتهض بنصفها فوق زبري وتقعد عليه. ادخلته بكسها فدخل وكأنه يمزق كسها لأول مرة لضيقه وظننت انها لاتزال بكراً وانه المرة الأولى التي يخترق كسها فيها زبر. ادخلته كله وجلست عليه دون ان تتحرك وكانها تربو بهدوء علي ظهر حصان وانزلت جسمها بهدوء ولامست بزازها الرجراجة صدري وأخذت اتحرك فصاحت وشدت على صدري وزادت سرعة الحركه وهي تعانقني وفهما في فمي تنفث انفاسها بداخل فمي وانفاسها وتنهدتها اختطلت بأنفاسي الحري وهي لاتزال تحرك جسمها بتمايل وكانها تلاعب زبري بكسها باحتراف وشغف زادت تحركاتها وشرعت تعصرني من تحتها فأخذت أنا أتأوه وأحسست أني على وشك القذف وطلبت منها أن تنهض فثبتتني تريدني أقذف داخلها وهو ماجرى. بعد سنة من اقامتي هناك والتي كنت أتذوق حلاوة الجنس بكل أشكاله مع الهانم رجعت إلى أهلي وقد نجحت والتحقت بكلية التجارة لأعمل محاسباً.