بزازها جعلتني أنيكها حتى القذف


لم يمض على تلك القصة، قصة أميرة وبزازها التي جعلتني أنيكها حتى القذف، ثلاثة شهور بعدما طلب إليّ أن أقوم باصطحاب وإرجاع مجموعة من السيدات بسيارتي بما فيهن العروس أبنة عمي إلى اتليه الجمال الشهير وسط القاهرة لتزيين العروس. هناك وقعت عيني على تلك السيدة الجميلة القمحاوية اللون المتوسطة تضاريس الجسم. كانت أميرة، كما علمت اسمها فيما بعد، تدير ذلك االأتليه وأخبرتني ابنة عمي العروس أن زوجها يعمل في الجيش وهو متغيب دائماً. كنت أنتظرهم في الخارج وكنت ألمح أميرة لدي خروجها المتكرر لاستقبال الزبائن. كانت عندما تنحني أو تميل بظهرها لم أضع الفرصة في تفحص بزازها السكسي الساخنة. الحق أن بزازها الممتلئة المستديرة النافرة كانت ساحرة يحبسهما عن الناظرين ذلك القفص من حمالة الصدر. لمحتني أميرة وأنا أتفرس صدرها وأحملق في بزازها فراحت تبتسم لي. صدمت من ذلك للحظات إلا أن ابتسامتها المتكررة أسعدتني. لم تكتفي بالابتسامة بل غمزت لي بعينها بكل بساطة وأريحية. علمت من ذلك أيّ لون من النساء أميرة وأنها عينها على ذبي. قربت ناحيتي وسألتني قادم مع من وعلمت أنى قريب ابنة عمي كريمة وأعطتني رقم هاتفها في حال أي خدمة للعريس كما قالت. قالت ذلك وعلى شفتيها ابتسامة سكس خطيرة. بادلتها الابتسامة وهمست في أذنها: ” عزيزتي، أنت ساحرة” لتهمس هي في أذني: ” أنا أشد سحراً عاريةً”. ياللعجب! أميرة عاهرة تريد أن تتناك مني! ولكن لم أستطع أن أريحها وأحقق لها رغبتها لأن عرس ابنة عمي شغلني طيلة أربعة أيام ذهاباً هنا وهناك بسيارتي.

أخيراً وفي يوم الأحد القادم تمكنت من الإتصال بأميرة وأخبرتني أنها في الاتيليه تُنهي بعض أعمال الحسابات وأنها بمفردها. سألتها إن كان يمكن أن أزورها فرحبت بي وكانت فرصتي حتى. نيكها حتى القذف وهو ما حصل بالفعل. في لا وقت أو عشر دقائق على الأكثر كنت هناك. قرعت الباب الأمامي إذ أنه بدا مغلقاً ولأنه يوم أحد فقد كانت معظم المحلات الأخرى مغلقة أبوابها. فتحت الباب ودخلت وقد بدا الصمت يلف الاتيليه لتأخذني أميرة من يدي وتقودني إلى مكتبها وتجلسني هنالك على كنبة جلد ممدة عريضة طويلة. بدت لي أميرة ذات جمال يخرس اللسان فلا ينطق! وبالأخص في ثيابها الفضفاض عليها وقد طلت بزازها، والتي تجعلني أنيكها حتى القذف، منه وترجرجت. ساد صمت بيننا وراحت أمير تكسره وتسأل رافعة أحد حواجبها: ” إذن أنت تعجب ببزازي؟ لم أنطق بشيء ولكن حاولت أن ألمس صدرها لتتراجع هي إلى الوراء وتقول: ” أنت لم تجيبني!” ولأخبرها أني أحبهما كثيراً وقد وددت أن تعرف كم أحب أن أنيكها حتى القذف! هي نفسها في تلك المرة راحت تستعرض بزازها أمامي ولأبسط أنا يديّ وألمسهم وأتناولهم بالمساج المثير لذبي. فحيح وآهات أميرة أهاجتني فوق هياجي. خطوت منها خطوة واقتربت لتسلل يديّ تحت ثيابها لتحف بحمالة صدرها المتراخية. وأخذت في القبض على بزازها والتدليك فيهما ولأخلع بعد ذلك توبها من فوقها. فككت من وراء ظهرها مشبك حمالة الصدر البرتقالية لتسقط أرضاً ولتنفر بزازها أمامي تدعوانني إاليهما أرضعهما.

مشيت وراء غريزتي فرحت التقم في فمي حلمتها الكبيرة   وأرضعها وأميرة تحتضن رأسي بين يديها. تسربت داخل منخاريّ فواح رائحة ثدييها العطرين مما زاد من تصلب ذبي. كانت بزازها فاتنة حقيقة، وهي التي تجعلني أنيكها حتى القذف وتقذف هي أيضاً. أثرت اميرة كما استثارتني بزازها. أملتها ناحية ذبي وقد فتحت سستة بنطالي ولم تحتج هي إلى دعوتها لتمسك بذبي الهائج وتهزه وتتطلع فيه. أخذت أميرة تستمني لي وتلوك ذبي بحرفية حتى أنهكت قواي وخفت أن اقذف سريعاً. سحبت ذبي من بين كفيها لتنظر إليّ بعينين شبقتين ونغيب في قبلة طويلة نخلع فيها كل قطعة ثياب فوق جسدينا. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفتيّ كانت تتأوه وتتولى كالأفعى. طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه:” أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه ” لكني تريثت ولم أفعل ما طلبت في تلك اللحظة. نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول:” لا لا أدخله”، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ليس هناك مثلهما في القطر بأكمله، فانقضيت عليهما كما ينض النسر على فريسة شهية، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من العنب الكبير الحجم لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما الثديين فكانا بطعم الكمثرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفتيها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها فراحت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين فاترتين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت: ” لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات”، فطلبت مني أن أدخله في كسها وبالفعل أدخلته وجعلت أنيكها إلى أن طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا.  وهكذا فعلنا وقمنا نقبل بعضنا كأثنين لم يريا بعضهما بضعا إلا بعد طول غياب وانصرفت من الأتيليه على امل اللقاء مع أميرة.

أضف تعليق