أهلاً يا جماعة، أنا اسمي رشا وأعمل في مركز اتصالات. ومن طبيعة عملي أنني مضطرة للعمل في نوبات. النوبات الليلية بين الساعة العاشرة مساءاً والسادسة صباحاً كانت سهلة وممتعة جداً. وفريقنا يتكون من ستة فتيات وعشرة شباب بما فيهم المدير . وسأروي عليكم الواقعة الحقيقية التي حدثت في مكتبنا. كنت في الدوام الليلي وكان هناك نقص حاد في الموظفين. كان هناك حظر تجوال في المدينة ومعظم الطاقم لم يستطع الحضور إلى المكتب. أتصل المدير بي وترجاني لكي أحضر إلى المكتب لإني والدي يعمل بشرطة المدينة. حثني على الحصول على إذن بالمرور في حظر التجوال باستخدام نفوذ والدي والقيام بالدوام. وقال لي أن اثنين من الموظفين الأخرين الذين يعملان في دوم الظهيرة بقيا لدوام الليل والباقون تركوا المكتب في منتصف الدوام. استطعت تفهم وضعه ونجحت في الوصول إلى المكتب في سيارة والدي. طلبت من السائق أن يأتي ويقلني عند الساعة السادسة صباحاً في اليوم التالي وهرعت إلى المكتب. كان يبدو على نادر القلق. وهو المدير على المكتب. كان علينا أن ندير الدوام الليلي بثلاثة منا فقط. كان الاثنين الأخرين من الفتيات وبديا متعبين. فكرت في أن الليلة ستكون جحيم من ضغط العمل مكان ما يقرب من عشرة أشخاص مع ثلاثة فقط. أطلق نادر زفرة ارتياح عندما رأني أدخل المكتب. أمسك بيدي تقديراً لالتزامي بطلبه وشكرني بحفاوة.
كان المدير يجيب بشكل محموم على المكالمات الهاتفية ويشرح للعملاء الموقف الراهن. وكتدبير احترازي كان يضيف بأن المكتب يمكن أن يتم إغلاقه في أي وقت من قبل الشرطة بسبب العنف في المدينة على الرغم من حظر التجوال. ظللت أعمل بشكل محموم حتى الساعة الحادية عشر والنصف ليلاً عندما قمت لكي أحضر كوب من القهوة الساخنة. ذهبت إلى الكافيتريا وملأت كوب من القهوة من ماكسنة صنع القهة وبدأت أحتسيها. كان اثنيتن من الفتيات يترنحان حرفياً في كرسييهما، من شدة التعب من عمل اليوم. ونادر في مكتبه غارق في بعض الملفات. كان المكتب في هذا الوقت من الليل خلية نحل من النشاط كل يوم. كنت أفتقد كريمة وذهبت أفكاري نحوها. لابد أنها تتقلب تحت بطانيتها الدافئة وتستمتع بليلتها. وعندما رأني نادر أحتسي القهوة أنضم إلي أيضاً. وقف إلى جواري وكان يملء كوبه عندما أنقطعت الأضواء فجأة. عم الظلام المكان. صرخت الفتاتين على الطاولة من اليأس وأنا شددت يد نادر. عادة يعمل المولد الاحتياطي أتوماتيكياً عندما ينقطع التيار، لكن اليوم لم يستطع عامل المولد من الحضور إلى الدوام وأصبح المكان كله يغط في الظلام حتى أحضر نادر علبة ثقاب وشمعة وأشعلها.
نمنا جميعاً في غرفة المدير وكان كرسي على مسافة قصيرة من المكان الذي ينام فيه نادر. ظللنا نتحدث لبعض الوقت ومن ثم غرقت في النوم. أستيقظت بعد بضعة ساعات لإني لاحظت يد تزحف على ساقي. أكتشفت أنها يد نادر. في البداية فكرت في أنه نائم لكنه تحرك لأعلى أكثر على فخذي ففتحت عيني وبدأت ألاحظه. عندما لم يرى نادر أي رد فعل مني دفع أصابعه أكثر على ساقي. كان على وشك الاقتراب من المثلث بين ساقي عندما رفعت رجلي ووضعتها على الأخرى. أصبحت يده محبوسة بين ساقي وكان يحاول سحبها. ضغطت فخذي معاً وقيدت حركة يده. قام ناادر من على الأريكة وأقترب مني. هز كتفي وطلب مني أن ندخل في نيكة سريعة. جذبته لأسفل وقبلته بعنف على شفتيه. وهو رد علي وأدخل لسانه في فمي. وأنحنى علي وأمسك بنهدي براحة يده وبدأ يدلك واحدة بعد الأخرى. بدأ العسل ينساب من كسي بينما يزداد الضغط على نهدي. سحب وجهه من فمي وطلب مني أن أنتقل على الأريكة. دفعني على الأريكة وبدأ يضغط بقضيبه على كسي. كان قضيبه يكبر وهو يدفعه من خلال كيلوتي. كنت أحس بأن كسي يزداد بللاً مع الوقت وفردت ساقي. أنزل نادر بنطاله وفرك كسي براحته. أحس بالبلل في كيلوتي وهو يضغط براحة يده. انحنى وجذب كيلوتي بأسنانه. أحت ذقنه بمنطقة كسي وأنا ضغط رأسه أقرب لكسي ودفعت أنفه في فتحتي. حرك رأسه يمنة ويسرى ليعطيني موجات من المتعة. استمر اللحس والمص لعشر دقائق. تمرغ وجهه بعصارة كسي. كان يخرج ويدخل في فتحة كسي مراراً وتكراراً حتى لم أعد أتحمل أكثر من ذلك. وقف نادر على ساقيه ما بين ساقي. وخفض جسمه علي واخترقني بقضيبه. ودفع قضيبه عميقاً في كسي المبلل والذي أصبح بحيرة صغيرة من العسل. ركز دفعاته عميقاً في كسي وكان الجزء الأسفل من معدتي يتداخل في بعضه محدثاً صوت عالي.كنت أرى الحماسة تزداد في وجهه بينما يحفر قضيبه في عصارة كسي. رفع نادر فخذيه وأعطاني دفعة قوية في كسي وأطلق عصارة قضيبه بداخلي. أختلط منيه بشهد كسي وأنسابت على الأريكة. استلقى نادر من التعب وصدره يضغط على نهدي. وكان وجه تنبعث منه رائحة كسي.