قصتي الجنسية المثيرة مع مدام نايرة التي جعلتني أقذف حليبي


قصص الجارات الجنسية كثيرة وثلاثة أرباعها حقيقية وليست مفتعلة. فما أكثر الجارات التعيسات إمّا لأن أزواجهن لا يكفوهن من الناحية الجنسية او لأنهن شبقات يتطلعن بأعينهن إلى الرجال من جيرانهن أو لأسباب أخرى كثيرة والبيوت كما يقال اسرار وما أكثر أسرارها. اليوم أقص عليكم قصتي الجنسية المثيرة عندما كنت في التاسعة عشرة من عمري وكنت في نظام صنائع خمس سنوات. فقد كانت لنا جاره جميلة حقاً وكانت تأتي الى بيتنا يومياً وهي سيدة متزوجه وترعى طفل وطفلة.  كان جاسر زوجها يكثر من سفرياته لتأتي نايرة، هكذا اسمها، لتُمضي تقضي غالب وقتها في بيتنا. كانت ” مرحرحة” جداً في جلستها عندنا إذ كانت تجلس وساقيها متباعدين وقد انطبع فوقهما الجلباب او العباءة ليتظهر أوراكها البضة ولتشتعل النار في قضيبي لينتصب وأحسس بالماء يسيل فوق باطن فخذيّ. الحقّ أنّي وكنت أجلس في مواضع بحيث أختلس النظرات على ما بين رجليها وقد أُغرمت بمدام نايرة لتبدأ معها قصتي الجنسية المثيرة التي جعلتني أقذف حليبي متدفقاً أبيضاً غليظاً.

كانت مدام نايرة في أعقاب الثلاثينات وقد تولّهتُ بها وصار النوم لا يقارب جفنيّ إذ كنت أفكر فيها واستعيد في مخيلتي ما أراه من مفاتنها وخاصة ساقيها اللتين لم أرى مثلهما في حياتي. كان صدرها أبيض بياض الثلج مثل المرمر وكانت مؤخرتها مرسومة بدقة مثيرة عجيبة فكنت غالباً ما يسيل مزيّ قضيبي وقد وددت لو تبدأ قصتي الجنسية المثيرة معها بدلاً من أن أتحسر اتحسرّ لرؤيتها هكذا.ما كنت أقدر على شيء سوى النظر والآهات أطلقها في جوف الليل وأنا اقذف حممي على طيفها في خيالي. ومرّت أسابيع وأسابيع.  وكأنّما علمت مدام نايرة ما احترق به من نار الرغبة فيها، فراحت تثيرني اشد وأنكى من ذي قبل. فقد قصدت الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعض الأحيان تسالني الدخول إلى شقتها الى منزلها لتركيب لمبات الكهرباء وغيرها. كانت مدام نايرة دائما ما تلقاني بثياب النوم الشفافة جدا لأمتع نواظري من معالم صدرها الرائع وطيزها البارز وكسها الذي كان ينطبع شفراه السميكين فوق قميصها الشفاف وهي قد تعمدت أن تنحني أمامي. لم أكن لاجترأ وأمد يدي إلى ثمرتها المحرمة دون رضا ولكن كان قضيبي يقصّ لها بانتصابه الظاهر. لم تًريحني مدام نايرة في البداية وكأنها ارادتني أن أُقدم أنا الرجل فكانت هي تكتفي بالقرب مني والالتصاق بجسمي لتزيدني اشتعالا وكلما حدث هدا كنت أتصبب عرقا وينتصب قضيبي أكثر

ذات يوم هو السعيد في عمري كانت قصتي الجنسية المثيرة مدام نايرة التي جعلتني أقذف حليبي بشدة. ففي ذلك اليوم كان جاسر زوجها غائب كعادته فطلبت إليّ بعدما هاتفت أختي في الموبايل أن أقدم لها خدمة وأقوم بتوصيل ابنيها إلى النادي. سعدت جداً وهرولت إلى شقتها في الطابق الذي يعلو طابقنا وعندما فتحت لي باب شقتها أُخذت من جمالها بما تضعه على لحمها من قميص نوم شفاف وقصير جدا  .حيّتني وشكرتني مبتسمةً ثم  استدارت لتستعجل ابنيها فتختطف  طيزها ناظريّ ليعاودني  عرقي وارتباكي.  فاجأتني بعدما ولّت ناحيتي تارة أخرى لتسألني إن كنت فارغ بعد توصيل ابنيها! سألتها السبب فقالت أن جهازها الكمبيوتر بطيئ جداً ولا يعمل إلا ليفصل.  عدت إليها لأجدها بذات القميص إلا أنها ادخلتني إلى حجرة نومها واستأذنت للدخول لتأخذ دشاً. دقائق سمعت باب الحمام ينفتح ولتناديني نايرة . رأيتها وهي ملتفة بفوطة قصيرة فوق بزازها ومنتصفها إلا انها كانت تظهر نصف طيزها لتخبرني أنهاتشعر بصداع وزغللة في عينيها وفجأة سقطت ارضاً!! كم كانت الإثارة وكم كان تعاطفي معها!! لأول مرة في عمري احمل سيدة عارية بين ذراعي بعد أن سقطت فوطة التوت من فوقها!  وقفت مرتبكاً مختلط المشاعر والانفعالات أما فاتن عاري جسدها وهي فوق الفراش!  أنا إلى الآن لاا أدري هل كان إغماؤها حقيقياً أم مفتعلاً. إذ حينما رحت ابّت لطيفاً بماء بارد من ثلاجتها فوق وجهها وقد انحنيت عليها بعد أن نشرت الفوطة مجدداً فوق كسها فتحت عينيها وراحت تحتضنّي اليها بقوه.  لم أتمالك ورحت أنا الثمها لثمة طويله من فمها ورأسها لأشعر   بلسانها داخل فمي يداعب لساني. قالت في لطف ووداعة: ” شكراً…تعالى نام جنبي هنا.”. كالفأر المطيع رحت استلقي بجانبها على السرير وأقبلها في كل موضع في وجهها الجميل ورقبتها لأعود على فمها ولأنسى جهاز الكمبيوتر ونفس مطلقاً.  بسطت يدي فوق بزيّها أداعبهما لأحسّ بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحسهما وهي تتأوه. امتدت يدي الى كسها الغارق في ماءه من شده هيجانها وإذا بأناملي تنزلق داخل كسها لتطلق هي آهات الغنج والدلال واللذة. في تلك اللحظة أحسست بكفها تمتد إلى قضيبي المنتصب كالعمود وتطلقه من إساره وتداعبه. نهضت على ركبتيّ وقربت قضيبي من فمها ولكنها رفضت. فقط راحت تداعبه بيديها وانما أفرك كسها بيدي وهي ابتدأت تتأثر وعلامات الاشتهاء على وجهها. انسحبت فوق جسمها بطول جسمي ورحنا نتلاثم وأعصر بزيّها بكفي وهي تتأوه. حينها أخدت قضيبي بيدها تفرك به كسها البنور اللامع الرقيق ووضعته داخل كسها لتبدأ قصتي الجنسية مع مدام نايرة ورحت أنيكها أكثر من ربع ساعة متواصلة. كانت نايرة تصرخ وتغنج طوال الوقت وكان كسها يلتهم قضيبي الكبير التهام وكأنني أحسّ بأنها لبالغ شهوتها الجنسية المثيرة الجارفة تبتلع قضيبي بكسها وعندما اكنت على وشك أن أقذف حليبي أشارت  إنها تريدها في الداخل ولم أتردد فملأت كسها.   بعدها راحت ترجو مني أن الحس لها كسها لتأتي شهوتها.لم أتردد انا وخاصة انّ كسها انيق ومثير ونظيف لامع. الذي اشمأززت منه فقط انها قبضت على أسي بعضلات فخذيها ولم تطلقها إلا ولساني غارق في ماء شهوتها الحامضي.

أضف تعليق