اقبلها من شفتيها و الحس الرقبة و هي تحك زبي حتى قذفت


احلى شهوة اخرجتها في حياتي كانت مع صديقتي التي كنت اقبلها من شفتيها بحرارة كبيرة و هي كانت تدرس معي  ويومها تخلفنا في القسم حين خرج الجميع و كنت اجلس في الطاولة الموالية لطاولتها و صرنا مع مرور الوقت اصدقاء . و كنا نحكي كثيرا عن افلام السكس و مرة حكيت لها عن فليم ساخن جدا شاهدته لتفاجئني انها شاهدته ايضا و جعلت زبي ينتصب  واسخن عليها و رغم اني كنت احكي معها عن افلام السكس و رغبتي كبيرة جدا و شديدة في ان انيكها و لكنها كانت من النوع الصعب جدا  و زيادة على ذلك كنا لم ننضج بعد دبرجة تاهلنا الى الذهاب الى الفنادق او الى احد البيوت . و عبثا فكرت في طريقة تجعلني انيكها و لكن دون جدوى بل كانت احيانا تضحك حين اقول لها اني اريد ان انيكها و تقول انت تحلم و تضحك هههههه و صار حلمي الوحيد ان انيكها او حتى اقبلها من شفتيها لانها تملك فم جميل و شفاه رهيبة و اخبرتها عدة مرات اني حين استمني استحضر صورتها . و فعلا كنت حين ادخل الى الحمام و استمني لا يفارقني طيفه و صورة طيزها و صدرها المشدود حتى صارت هي مبلغ غايتي و انا كنت متاكد انها كانت على حافة ان تقبل بي لولا انها ايضا تعرف اننا لم نكن في العمر التي تمنحنا تلك القدرة على تحقيق غاياتنا

و ذات يوم اخبرتها اني املك هاتف نقال من اعلى طراز و فعلا كان الامر حقيقي و اخبرتها ان ابن خالتي احضره معه من المانيا و باعني اياه بثمن زهيد و عرضت عليها ان ابيعها اياه بنفس الثمن دون ان اربح معها و لو سنتيم . و لاحظت انها كانت تبدو انها ستطير من الفرحة و اشترطت عليها فقط ان تتركنا اقبلها من شفتيها و ضحكت و قالت نعم ساتركك احضر فقط الهاتف و فعلا في اليوم الموالي احضرته معي و لم اترك اي احد من الزملاء يراه ثم اظهرته لها و كان هاتف ماركة بشاشة لوحية و بحجم كبير حيث اعجبها كثيرا . ثم انتظرنا حتى خرج جميع الزملاء و كان الامر ساخن جدا و مسلي حيث بدا قلبي ينبض بقوة و كانت اول مرة ساقبل فيها فتاة من الفم و انا جد ساخنو كنت مستعد حتى ان امنحها الهاتف مجانا مقابل ان تتركني اقبلها و ابوسها من فمها و حين قربت فمي من فمها شممت رائحة انفاسها الساخنة و بدات اقبلها من شفتيها بحرارة كبيرة و قلبي يدق بقوة و انا اشعر باجمل شهوة جنسية ممكنة مع تلك الزميلة الجميلة و المثيرة جدا و حتى هي سمعت دقات قلبها

و وضعت يدي على ظهرها و انا الحس فمها و اقبل الرقبة  وهي من شدة شهوتها و سعادتها بالهاتف وضعت يدها على زبي و انا هناك زادت شهوتي اكثر  وسخنت بقوة و احسست ان كل شيء في داخلي يغلي بقوة م ناللذة  والشهوة الجنسية الحارة . و انتصب زبي اكثر حين لمسته و ذلك على الرغم انها كانت تداعبه من فوق البنطلون  ولم اخرجه و احسست بنعومة يدها و انا اقبلها من شفتيها و اخرج لساني و اسعر باحلى لذة جنس في حياتي و يدي تذهب لتسرح فوق جسمها و تتحرك في طيزها و صدرها الجميل . و كنت اشعر اني اريد ان اقذف حليب زبي من شدة الشهوة و لكني حاولت جهدي ان ابقى اقببلها من شفتيها لاطول فترة ممكنة لاني كنت مستمتع و في قمة المتعة و اللذة و هي ايضا ذابت معي و سلمت لي كل جسدها و تركتني ابوس و اعض شفتها السفلي و هي بين سفتاي و انا اهيج و اشعر ان زبي الذي كانت تفرك عليه يكاد ينفجر . و و ضممتها بقوة الى صدري  وانا اواصل تقبيلها من الفم و التحسس على طيزها و حتى اني حاولت لمس لحمها لما ادخلت يدي تحت تنورتها و شعرت بدفئ جسمها اللذيذ

ثم وصلت الى رعشتي الجنسية الساخنة التي كانت حارة جدا حيث كان زبي يطلق الحمم المنوية و كانه مسدس و انا اذوب اه اه اح اح و اواصل لعق شفتيها و تقبيلها ببوس ساخن جدا و هي لم تكن تعلم ان زبي بدا يقذف حيث واصلت اللعب به و التحسس عليه . ثم تظاهرت اني ساتوقف فقط خوفا من دخول الاخرين و اخبرتها اني اعجبت بها و قد كنت احدثها و انا افكر في الطهاب الى الحمام لاغسل زبي و ملابسي و لكنها كانت نشوة جميلة جدا و قبل ان اغادرها رحت اقبلها من شفتيها في اخر قبلة و لحظتها كان زبي مرتخي و منكمش في حليبه


اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا

ادخل هنا

أضف تعليق