سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد أم ماهر صديقي الجزء الأول


لم أكن اخطط يوماً ولم ابيّت النيّة أن أمارس سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد أم ماهر صديقي التي تخون زوجها.  كنت حينها في الثامنة عشرة في نفس عمر ابنها ماهر ضعيف الشخصية المغلوب على امره من والدته اللعوب ذات الشخصية القوية والتي كانت تمارس سكس عربي في فراش الخطيئة مع رجال كثر في غيبة زوجها وما أكثر غياباته. تبدأ قصتي مع سعاد ام صديقي ماهر حينما راح وهو يقطر مرارة وأسى مما يراه على أمه التي لم تكن تتجاوز الأربعين في ذلك الوقت من قبل سبع سنوات. كنت كلما اسأله عن حاله وحال ووالديه وبيتهم أرى وجهه يربدّ ويعتليه الضيق   وكنت أفسر ذلك بأن أبويه يقسوان عليه غير أنى اكتشفت من زياراتي له في بيته بأن ابويه يحملان له حباً كبيراً وبالأخص أمه سعاد. كنت كثيراً ما سأله عن سبب شروده في فصلنا ونحن في الثانوية القسم الأدبي فكان لا ينطق. ولكنّي لججت في سؤالي فاعترف لي ماهر بما يقضّ مضجعه ويؤرقه وهو أنّ والدته التي يحبها وتحبه لعوب لا ” تخلص” لوالده كما عبّر هو. علمت منه أن امه سعاد تخون والده المشغول عنهم في اعمال تجارته وسفرياته في مختلف محافظات مصر. فسعاد لا تضيع فرصة غياب زوجها إذ يتسلل إليها الرجال أواخر الليل ويمارسوا معها سكس عربي ويضطجعوا منها مضاجع الزناة.

كان كلام ماهر صاحب الشخصية الرقيقة الوديعة المسالمة يقطر أسىً ومرارة فرحت أخفف عنه بأنه لا يجوز الشك في أقرب الناس إليه وانه لابد من بيّنة فأعرب لي أنه رأى وبطريق الصدفة سعاد في فراش والده مع رجل غريب حين كان والده غائباً وكان لم يبلغ الحادية عشرة وقد ظنت انّي لم أعيّ شيئاً لحداثة عمري. واصل ماهر متأثراً:” “ولما جيت اقولها عيب …مينفعش مسبتنيش أكل كلامي وضربتني على وشي وقالت وهي ماسكة ودني بتشدها: انت يا مفعوص لسه صغير متفهمش حاجة. إيك تجيب السيرة دي تاني.” تأثر ماهر بشدة وكأنه يعالج رسيساً من الألم المضنى فقبلت رأسه ليقول: ” من وقتها وانا عمّال اشوف رجالة بتدخل بيتنا في نص الليل لما بابا ميكونش موجود وحتى فيه ناس أصحاب بابا بعرفهم”. كان ماهر في موقف لا يُحسد عليه فأحببت أن أسليه عن مصيبته في أمه الخائنة فاصطحبته إلى كافيه مشهور وتمشيّنا على البحر ولعبنا بلاي ستيشن ولم يدر في بالي أنً سعاد أمه اللعوب ستصطادني لأمارس سكس العرب بيني وبين أم صديقي ماهر فوق فراشها لأكون بذلك خائناً لصديقي الذي كنت اخفف عنه. صدقوني أنّي لم أقصد ذلك مطلقاً بل إني اكتشفت بعد ذلك بأن أمه سعاد كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي، اهتماماً يفوق اهتمامها بابنها ماهر. وأصبحت أختلق الحجج كي لا أزور ماهر في بيته وكنت أًلّح على مقابلته في الشارع.

تدرون لماذا أيها القرّاء؟ لأنّي ببساطة كنت أشتم رائحة الخطيئة تنبعث عفنةً من شقة سعاد فسيحة الأرجاء فكنت عندما انقطع عن زيارة ماهر في شقته طيلة أسبوع أو أسبوعين، يعاتبني ماهر لقلة الاهتمام بصداقتنا. فكنت اُضطرّ لمعاودة زيارته وتعود حفاوة والدته سعاد المُريبة لي. هل رأيتم سعاد من قبل ايّها القراء؟! لقد كانت سعاد في ذروة شبابها في نحو الحادية والأربعين من العمر وجسمها ذلك الجسم المتفجر بالأنوثة والحيويّة الذي إن طالعتموه جزمتم في التوّ انه لشابة غادة   في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً وسكسيةً.  ذلك الجسد الغضّ الطري الذي على كرّ الأيام لم يزل يداعب مُخيلتي. فردفاها متماسكان مشدودان يكادان يقفزا من ثيابها الضيقة.  كان صدرها ذو بزاز نافرة مشرأبة يُطلان من فتحات الفستان وكأنّهما يدعوان الرائي إليهما. وسعاد ذاتها كانت تتزيّن ولا تهمل نفسها من ناحية الأصباغ الخفيفة والعطور الفواحة. وإنّ أنسى لا أنسى أبداً تلك الروح المرحة الخفيفة المهزارة ذات الشخصية القوية في ذات الوقت. والحق اوقول لكم أنّي وعلى ما سمعت عنها من ابنها صديقي ماهر إلا أنى أصبحت أرتاح إلى مداعباتها بريئة المظهر مُريبة السريرة.  وعلى الرغم من كوني كنت عاقلاً ورياضيّاً إلاّ أن نار شهوتي انقدحت بشدّة من ملاعبات سعاد وإغرائها. كانت كيمياء جسمي تفور وتتقد حينما أطالع سعاد في مثير ملابسها وكنت كثيراً ما اصحو من نومي لأجد سروالي وقد غرق في منيّ من احتلاما تي المتكررة. أتعلمون من التي كانت تداعب ذبّي في منامي؟! أجل، هي سعاد التي أصبحت موضوع اشتهاءاتي. لقد تحوّل نفوري من خطيئة سعاد إلى انجذاب لها وتبدلت نظرتي لها من ام صديقي الأثير لدي إلى أنثي، أنثى وفقط!  ذات يوم، هاتفني ماهر ليدعوني للعشاء في الغد بناءً على اقتراح من أمه وذلك من باب المجاملة كما ادعت. وفي اليوم التالي لم أتوانى حقيقةً وذهبت لتلبية الدعوة. فكان ما كان من سكس عربي في فراش الخطيئة مع سعاد أم ماهر صديقي بعد صولات بيني وبينها سنعرفه في الجزء الثاني

أضف تعليق