انا نياك و احب الفتيات و انيك الكس و الطيز بشهوة قوية جدا


انا نياك كبير و زبي لا يمل من السكس و ساحكي لكم عن قصتي في رغبتي في النيك التي لا تفارقني حتى بعد ان اقذف و اقضي شهوتي و هذا ما جعل زبي دائما في ذروة  الانتصاب و الرغبة الى الطيز و الكس . انا شاب ممحون جدا و عمري ستة  و ثلاثون عاما و قد مررت بتجارب نيك لا تحصى  مع النساء و من مختلف الاعمار و هذا منذ ان بلغت و صار زبي يحس و يعرف لذة الجنس و الشهوة و القذف . ساحكي لكم عن واحدة من اسخن لحظاتي الجنسية حتى تكون لكم فكرة عن حالتي الجنسية الرهيبة و هذه القصة  هي مع فتاة كانت طالبة تدرس معي اسمها عديلة و كانت تنظر الي دائما نظرات ساخنة حتى المحها من بعيد و احيانا تنسى نفسها و تسهو و هي تنظر الي رغم اني لست انيقا جدا و انا شخص عادي جدا و كل شيئ و حتى زبي عادي جدا فهو بطول ستة عشر سنتيمتر لا غير و عرض متوسط  و راس وردي جميل . و  كنت دائما المح عديلة و هي ترمقني بنظراتها الساحرة و كانت فتاة جميلة و لها شعر طويل اسود  و ناعم جدا يصل الى وسط ظهرها بينما كان جسمها رشيقا و متوسطة الطول و كنت اعرف انها فتاة خجولة و طالبة مجتهدة و لكن مشكلتي هي اني انا نياك جدا و  ان زبي دائم الانتصاب و لا اقاوم الشهوة ابدا و كل يوم يجب ان استمني عدة مرات في الليل فقط و احيانا اصحوا و انا ارى زبي في قمة انتصابه  اما في النهار فكنت البس البوكسيرات الضيقة حتى اضغط على زبي كي لا يفضحني بانتصابه المخجل جدا  .

ذات يوم رايت عديلة و كانت بعيدة عني حوالي خمسين  متر ثم تعمدت المرور من امامها و لما وصلت اليها نظرت الى صدرها و كان منتصبا و مرتفعا بطريقة شهية و زاد انتصاب زبي اكثر  و انا اريد ان انيك لانني كما قلت انا نياك جدا .  ثم استدارت حتى صرت من خلفها فنظرت الى طيزها و بعد ذلك صارحتها و عبرت لها عن اعجابي بها و قد وجدت تجاوبا كبيرا منها و مرت الايام و تعارفنا اكثر الى ان خرجنا ذات يوم الى احدى الحدائق العامة التي كانت قريبة من الجامعة و اتجهنا الى منطقة هناك فيها حشائش عالية و كثيفة  و كانت منعزلة عن الناس تماما و لم اشعر الا و انا اقترب منها كي اقبلها و شهوتي الساخنة تسيطر على زبي الهائج بينما ظلت عديلة دون حركة و كانها كانت غير متوقعة اني اريد ان اذوقها و هي لا تعلم باني انا نياك و شهواني  و هذا ما جعلني اتركها و ارجع الى الخلف بخطوتين ثم اعتذرت منها و كان قلبي ينبض بشدة من الشهوة و انفاسي ساخنة جدا

لم اكن اتخيل ان عديلة لذيذة الى تلك الدرجة  حيث هيجتني و انا نياك اذ بمجرد ان ارى فخذ امراة او جزء من بزازها  اسخن و اهيج لذلك كانت لمساتي لها و تقبيلي اياها من شفتيها امرا اشعل الشهوة في جسدي بطريقة غريبة جدا  و قوية نار . بعد ذلك  جلسنا نحكي و ظلت عديلة سارحة في عيناي طوال الوقت و عرفت ان في داخلها شهوة ربما اقوى من شهوتي كانت تخجل من التعبير عنها فقط ثم سالتها هل سامحتني عن فعلتي و ظلت صامتة و لم ترد ثم بقيت الح و لكنها ظلت صامتة الى قلت لها هذا يعني انه بامكاني ان اكرر العملية فتبسمت بنظرات مغرية و مثيرة جدا . و انزلت عديلة راسها و في تلك اللحظة ارتعشت كلية و احسست بان زبي يغلي اكثر و الشهوة الساخنة تجتاحني و امسكتها بقوة و ضممتها الى صدري و كان قلبي ينبض بقوة من ارتفاع الشهوة الحار في زبي . و بقيت اقبلها من فمها و انا غير مصدق للامر ثم اخرجت لساني و حاولت ادخاله في فمها و هي تعطيني لسانها بحرارة كبيرة  و هنا وقفت امامها و التففت من حولها  و انزلت كيلوتهاو رحت احك زبي على طيزها بين الفلقتين و انا ابحث عن فتحة طيزها و ادخلت زبي بقوة و شعرت بحرارة جميلة و شهوة عجيبة و احسست يومها اني ساخن اكثر و انا نياك من الاساس  مع كل الفتيات  .

و بقيت استمتع بحرارة طيز عديلة و ادخلت زبي الىا لخصيتين كاملا و حين اتت شهوتي سحبت زبي و رميت المني على الارض و انا اعتصر من اللذة  والشهوة و كانت هذه من احلى النيكات على الاطلاق و انا نياك و لا اشبع من النيك ابدا


اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا

ادخل هنا

أضف تعليق