ابي ينيك امي في جماع ملتهب هيجني و فاجاني و امي خبيرة سكس


لم اتوقع ان ابي ينيك امي بتلك القوة الكبيرة  و يستلذ بلحمها بل حتى انا لم اكن اتوقع ان امي بتلك الحرارة و الجسد الجميل  الى ان حدث ذلك الامر في تلك الليلة الساخنة جدا حيث اصابني الارق بعدما تناولت كمية كبيرة من القهوة و لم استطع النوم و سمعت تلك الاصوات الساخنة تاتي من غرفة نوم والداي . المهم بعدما تناولنا العشاء و تجهت امي الى غرفتها و دخلت انا و اخي الصغير الى غرفتنا و ذهب الجميع من افراد العائلة  الى غرفتهم ثم لبست امي فستانها المثير الذي يعشقه ابي و الذي يكشف عن كل تفاصيل جسمها الجميل و اتجها الى غرفة النوم . و بعد حوالي ساعة و نصف لم استطع فيها النوم سمعت اهات ساخنة من غرفة النوم و لم اتوقع اني سارى ابي ينيك امي  ويجامعها بتلك القوة حيث اسرعت هناك و نظرت من ثقب الباب لارى امي عارية تماما و ابي يلبس كلسون و زبه منتصب كالخيمة . و بدا يلعب بصدر امي و انا اراقب  ذلك المشهد الحار الساخن جدا  و ارى كيف كانت امي تعطي ابي فمها كي يلعقه و هي تضحك و ابي كان يرتعد من شدة الشهوة و الحرارة الجنسية من رؤيته جسد امي الجميل و هي عارية

قابلته امي بطيزها بعد ذلك و راحت تحكه على زب ابي  وابي ينيك امي بقوة حيث امسكها من صدرها و ضمها اليه  وبدا يلعب بنهود امي و يقبل رقبتها الجميلة و امي تلتفت اليه و هي جد حارة و ساخنة و لحظتها اخرج ابي الوحش من تحت الكسون و رايت زبه  و ابهرني زب ابي  وادهشني فقد كان زبه متوهج في ذلك الظلام و راسه مثل المصباح و حجمه كبير جدا و امي كانت تلحس بقوة كبيرة .  و انا كنت اراقبهما  بطريقة حذرة جدا و حين وصلت الى غرفة والداي كنت قد  سمعت همساتها و ضحكاتها وصوت القبلات و الاحات و المحات و الاهات و هنا عرفت ان ابي ينيك امي و تاكدت من الامر  و لم اكن اعلم ان امي تتنهد بتلك القوة و ان شهوتها مرتفعة الى ذلك الحد فهي رغم كبر سنها الا انها بقوة فتاة عشرينية  . لم يغلق ابي الباب خلفه فهو يعتقد ان كل ابناءه نائمين و لم يشعلا الاضواء في الغرفة و حين نظرت رايت منظرا مثيرا جدا حيث ان امي كانت تمسك الزب و تمصه بقوة و ترضع و كانت مثل الراعي الذي يمسك الناي  و زب ابي كبير و كان منتصب جدا و امي تلحسه بطريقة ساخنة جدا و هي ممحونة على الزب و كانها كانت تذوقه لاول مرة في حياتها  . ثم رضع ابي صدر امي الجميل ذو البياض الرهيب و حلماتها كانت في فمه كانها حبات فراولة طازجة  و لحس كسها و داعبه باصابعه ثم بدا يفرك زبه  ويفرشه فوق الكس بكل حرارة

و استمرت المداعبات بينهما بعد ان قذف حليب زبه و لكن امي لم تترك زب ابي و ابي ينيك امي بلا توقف و يبدو انه في تلك الليلة كان ساخن اكثر من المعتاد حيث كان يرضع و يلحس لها كل مناطق جسمها و في نفس الوقت كانت هي تمص له زبه الكبير المتدلي و خصيتيه و تضعهما على صدرها بين بزازها  . ثم سخن ابي و امي  اوصلته الى النشوة و  اثنى ركبتيه  و ادخل زبه في كسها مرة اخرى و بدا ينيك بقوة و لم يخرج زبه بل بقي على تلك الوضعية الساخنة جدا و هو يلهث كالكلب و انا ارى خصيتيه فقط و عضلات طيزه كيف كانت ترتخي و تنقبض . و بقي ابي ينيك امي باحلى شهوة و هي تفتح رجليها و ترفعهما و تنظر اليه ثم فتح ابي فمه و امسك زبه بقوة و سحبه من كسها و بدا يفركه بحرارة في وجه امي فعرفت انه سيقذف على وجهها و هنا احسست برعشة كبيرة في جسمي و شهوة قوية من ذلك المنظر الساخن الذي كان جد ملتهب و ابي ينيك امي بتلك القوة الكبيرة خاصة لما ارى الزب يدخل في الكس الى الخصيتين .

و عدت الى فراشي و انا ابكي و افكر و هنا سمعت صوت باب الحمام ينفتح و ادركت انه ينظف زبه من المني ثم عاد الي و نام و كان لا شيئ حدث و من يومها و انا احاول الحفاظ على زوجي و محاولة منع اختي من القدوم الينا لانني ادرك انهما لو استمرا على هذه الحال فانه سيفتحها و تحدث فضيحة مدوية و هذه قصتي و كيف عرفت ان ابي ينيك امي بتلك الحرارة رغم تقدمهما في السن


اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا

ادخل هنا

أضف تعليق