هذه قصتي عن كيف حققت حلم حياتي ونكت محبوبتي، جارتي الممتلئة . غرامي بالنساء الممتلئات جعلني مقرب منها. وهي كان لديها جسم ممتليء وإمكانياتها من النوع الثقيل. وهذا جذبني نحوها. وقد أصبحت أقرب منها بمرور الوقت وأشعر بالارتياح عندما أكون معها. وقد كنا نقضي الكثير من الوقت معاً وأعتد أن أثيرها بقولي كم زوجها محظوظ بها. لم أكن أعلم أنها تكن أي مشاعر لي لكنني كنت مغرم بها على أي حاول. وكنت دائماً أمارس العادة السرية وأنا أفكر فيها وأحلم بلعبي في بزازها. ومن ثم قررت أن أجرب حظي معها في يوم من الأيام. أرتديت الشورت بدون ملابسي الداخلية في هذا اليوم وذهبت إلى شقتها. وكالمعتاد كانت شقتها فارغة إلا منها. بدأت ألعب معها وأغريها. وأصبح قضيبي أكثر إنتصاباً ليشكل خيمة في الشورت. وتحركت خلفها وبدأت أداعبها بقضيبي. وهي كانت تتنفس بصعوبة لكنها حاولت أن تتحكم في مشاعرها. كنت محظوظاً وحاولت أن أحرك يدي على وسطها وجسمها من الأسفل. وهي لم تقل أي شيء وأنا فكرت في إنها مستمتعة بالأمر. أصبحت أكثر جرأة وحركت يدي على مكان كسها. وهي فجأة أمسكت بيدي واستدارت نحوي. وحدقت في عيني. وأنا قلت لها أنني أسف لكنني أحبها. ولم أستطع أن أتحكم في نفسي. وهي طلبت مني أن أجلس في الصالة وأحضرت لي الماء. تموضعت في مكاني وجلست أرتجف. وهي أمسكت يدي وسألتني إذا كنت أحبها. قلت لها أني أحبك ولا أعرف ماذا أفعل لو لم تكن قريب مني. وهي أبتسمت وأقتربت مني وقبلتني على جبهتي.
شعرت بالسعادة ولفيت ذراعي حولها فجأة. وهي نظرت في عيني وطبعت شفتيها على شفتاي. وأنا لم أصدق نفسي. كم كنت محظوظاً هذا اليوم. بدأنا التقبيل. و كانت جارتي الممتلئة جائعة جداً حتى أن لسانها وجد طريقه في فمي وبدأت تمص لعابي. وأنا حركت يدي حول بزازها وبدأت أضغط عليهما. وكانت بزازها كبيرة جداً أكبر من يدي وأنا كنت أحاول أن أحتويهما في راحتي يدي. وهي تحركت بعيداً وفتحت البلوزة وحمالة صدرها. فتحت فمي على منظر بزازها. كانت كبيرة نوعاً ما ولديها حلمات كبيرة فعلاً. وهي سألتني إذا كانت أعجبتني. قلت لها بالتأكيد وهي سألتني إذا كنت أريد أن أتذوقهما. وأنا فجأة أمسكت بزها الأيسر ووضعت فمي عليه. ولحست حلمتها. جذبتها وهي كانت تتنفس بصعوبة في هذه اللحظة. كانت جارتي الممتلئة أحياناً تداعب عنقي وفي بعض الأحيان شعري من الإثارة. وأنا بدأت أعصر بزازها. ويمكنني أن أشعر بثقل أنفاسها ويديها على يدي. كانت تريد المزيد وأنا شعرت بهذا. وهي رغعت وسطها من المتعة. أحببت هذا وبدأت أضغط أكثر على بزازها المتماسكة. وكنت أشعر باللبن ينساب من كسها الأسود الجميل عندما أجذب بزازها بكلتا يدي. كانت جائعة وهذا جعلني أعتصر حلماتها أكثر. وهي كانت تنطق بكلمات متقطعة غير واضحة فقط مثل آآآآه أنت أوووووووه أفففففف. وكانت تداعبني أثناء كل هذا. وقضيبي المنتصب كانت تضغط عليه وتفركه أردافها المستديرة الناعمة. كان قضيبي يحفر في أردافها اللاحمة كأنه يحاول أن يدخلها على الفور. عندما شعرت بقضيبي المنتصب يحاول حثيثاً أن يخترقها بدأت هي تحاول أن تحيط بساقيها حولي لتجعلني أشعر بالارتياح.
كانت جارتي الممتلئة تزداد سخونة. وكانت في حاجة قوية للنيك. كانت كل حركة منها تفصح عن رغبتها القوية في الحصول على قضيبي. رفعتها وأنا أقبلها. وهي كانت ثقيلة لكن لا شيء جعلني أكثر ارتياحاً من شعوري بها بين ذراعي. وهي أخذت قضيبي في يديها الناعمتين ونحن نذهب إلى غرفة النوم. وبدأنا ندلك جسدينا مع بعض. وهي بدأت تقبلني وتزيد من رغبتي الجنسية في الحصول عليها. بدأت أمص حلماتها المنتصبة. وهي كانت تفكر رأسي من الإثارة. ومن ثم قبلتها على صدرها لوقت طويل. وهي كانت تتأوه فقط. وبدأـ أمص حلماتها المنتصبة واحدة تلو الأخرى. وهي ظلت تتأوه وتعض على شفتيها بأسنانها وتصدر أصوات مثل آآآآآه ون ثم قبلت أردافها. وقد تصلب جسمها ومن ثم شعرت باللبن ينساب منها. وهي أمسكت بمؤخرتي كأنها تصنع طريق لقضيبي ليدخلها. ومن ثم فارقت بين ساقيها. وأنا جذبت الجلد علىى قضيبي للوراء وفركت بيوضي الحمراء على شفرات كسها المشعر والأسود. وهي لم تعد تستطيع أن تتحكم في نفسها وبدأت تجذبني وهي تمسك بمؤخرتي. وأنا عدلت قضيبي مباشرة أمام كسها ودفعته. وأنزلق قضيبي المنتصب بسهولة في داخلها لإن كسها كان مبلل جداً. وهي أطلقت زفرة عالية وأنا سقطت عليها وقبلتها. كان كسها ساخن جداً. وقضيبي أصبح بالتدريج أكثر سماكة وإنتصاباً. في البداية كنت أنيكها برفق. وهي كانت تتأوه وترتجف بأردافها ومن ثم زدت من سرعتي. ظللت أنيكها لوقت طويل. وهي كانت تشجعني على أنيكها أسرع بصوت مثير مخلوط بالتأوهات. وفي النهاية أفرغت مني الساخن في كسها ليختلط بلبنها. وسقطت على بزازها وقضينا بقية اليوم في أحضان بعضنا البعض.