كانت في السوبر ماركت تقف أمامي سيدة عند مكتب الدفع فرحت أشتبه في ملامحها لأجدني أهمس في نفسي: نعم هي سارة…! سارة التي تزوجت نبيل أحد أصحابي القدامى وزميل العمل. وهي ترفع حقائبها لتضعها في عجلة الترولي المتحركة فقدت إحداها اتزانها وسقطت جميعها فوق الأرض فتحركت لمساعدتها. رفعت الأكياس لأضعها مجدداً في العجلة ولكنها لسوء الحظ كانت قد خدشت زراعها وهي تحاول الإمساك بالأكياس الساقطة فصرخت وتألمت! قبل أن أنتهي من رفع بضائعها وترتيبها كانت مشترياتي قد تم فحصها فدفعت ثمنها وغادرنا المتجر معاً. لم أكن أتوقع أن حادثة السوبر ماركت ستجعل زوجة صديقي تخون زوجها في أسخن نيكة معي في غرفة نومي فنقضي وقتا لطيفاً! شكرتني مبتسمة فبادلتها الابتسام وتمشينا حتى أوصلتها لسيارتها وفتحت الشنطة ورحت أعينها تضع مشترياتها من فوق الترولي داخل السيارة. توقفنا للحظات تحدثنا خلاها وشمرت هي عن ساعدها لأنظر فلا أجد جرحاً بل ربما كدمة بسيطة. سألتها:” ممكن تتفضلي تشربي معايا القهوة في الشقة..قريبة من هنا.. وبالمرة أشوف دراعك…أنتي عارفة اني طبيب عظام…” ابتسمت ول تجد مانعاً قائلة متضاحكة:” يعن هتعمل القهوة حلو ….أنا بموت في القهوة…” ابتسمت و وعدتها فربكت سيارتها و تبعتني فكنا هناك في شقتي في ظرف عشر دقائق. غرضت عليها وضع أكياس المشتريات خاصتها في الفريزر خاصتي فقالت أنها لن تتأخر فلا داعي فدلفنا لشقتي.
لم تكن مرتبة كوني رجلاً أعزبا وحيداً فماذا كان عساها أن تنتظر مني؟ لم أتحرج و دخلت لمطبخي و وضعت سخان المياه ودعوت سارة أن تجلس على راحتها في الصالون وأنا أنتظر غليان المياه. طلبت أن تدخل المطبخ فدعوتها و أتت خلفي فأمسكت بساعدي وقالت:” شكرا عالمساعدة النهاردة أنت كنت جنتل أوي…”استدرت إليها وقلت: “ لا شكر على واجب دي أقل حاجة..صحيح طمنيني على دراعك كدا…” وأنا اشمر كم قمصيها وأكشف عن ساعدها جذبتني هي من قميصي لتلتقي شفتانا في قبلة, نوعاً مشبوبة. ثم افترقت شفاهنا وأخبرتها أن ما فعلنا كان خطأ فشدتني مجدداً لنكرر الخطأ الجميل. غبنا في تلك القبلة واستكشفت بلسانها جوانب فمي وكذلك لساني جوانب فمها. ابتعدت عنها قليلاً وأخبرتها:” نبيل جوزك هيموت لو شم خبر..” اتسعت عيناها بقوة ثم شدتني برغبة أكبر وراحت تقبلني بعنف كأنها تستمتع بخيانة زوجها معي الحقيقة لم اكن أتوقع أن زوجة صديقي تخون زوجها في أسخن نيكة معي في غرفة نومي مطلقاً! أحسست فجأة بتصلب زبي ومؤكد أنها أحست به يحكك في جسمها فدفعت بنصفها السفلي إليه. وصلنا لنقطة اللاعودة. كانت ترغب بي وكنت أرغب بها. سألتها:” متأكدة؟!” نظرت بعينيها الواسعتين في عيني وهزت رأسها دليل الموافقة فأمسكت كفها وقدتها لغرفة نومي.
صعدنا السرير معاً فاستلقينا ورحنا نتقارب وتتقارب شفاهنا في بوس وأحضان و عناقات مشبوبة. كنا بجميع ثيابنا فرحنا نخلعها قطعة قطعة ونتحرش ببعضنا ونتباوس وبدأت ألعب في بزازها الرائعة المكورة البيضاء الممتلئة وأمصها فكانت تستمتع بكل لمسة من أصابعي و بكل رضعة من شفتي و قضمة من أسناني. قبلات جد مشبوبة حارة وانا أعتصر بزازها حتى أخذت بيدها يدي تنزلها إلى ما بين فخذيها إلى كسها ذلك المشنتاق الرابض في مكانه ينتظر! كان مبللاً فأدخلت إصبعي أبعصه وأداعب بظرها فراحت تطلق آهات و انات عاليات جد ساخنات مما دعاني أن أدع شفتيها لأنزل لكسها. كنت شبقاً مذهولاً أن زوجة صديقي تخون زوجها في أسخن نيكة معي في غرفة نومي فأسرعت كي أشعلها كي تمنحني المزيد وهي في غفلة من عقلها وضميرها فجعلت أمسك ببظرها بين شفتي وامتصه وألحس شفاف كسها وهي تأن عالياً وقد دخالها لساني بكل عمق! كان ذلك حلم كل رجل فان ألتقي امرأة جميلة شابة غندورة مرات قليلة سابقا وأن تخون زوجها في أسخن نيكة معي فر غرفة نومي بعد حادثة بسيطة في السوبر ماركت كان أمرا مذهلاً!! راحت ترتعش أولى ارتعاشاتها وهي تاتي شهوتها تخت ضربات لساني النهم لكسها. تبلل لساني من عسلها فعببت منه بقدر طاقتي فكان حلواً رائقاً! نظرت في ساعتها وهي تقبلني:” حبيبيي أنا جبت وأنت لسة ومحتاجة امشي..يلا نيكني بسرعة أرجوك…” نزرت بعينيها فبدت مشوشة وكأنها تتساءل كيف سمحت بذلك أو كان على الأقل ذلك ما قرأته فيهما. فتحت ساقيها واستلقت على ظهرها وقالت:” نيكني…” سخنت دمائي و اشتعلت ورحت امسك بزبي المتصلب وأداعب كسها وأغيظها فصرخت: خلصنييييي…يلا بقا…” علمت أنها لا تمزح فهبطت فوقها واولجت زبي بكسها فابتلعه كله! شهقت ورمت بساقيها حوالين ظهري وأخذت تروح وتجيئ بطرزها وأنا أنيكها وقد التقمت شفتي فرحت أصرخ: سيبني..هاجيييييب..لم تدعني و لم تطلقني بل تشبثت بي وتخشب جسدها. يبدو أنها كانت تأتي شهوتها هي الأخرى فلم تدعني!! أطلقت منيي بداخلها بأحشائها فارتعشت من اللذة وكذلك هي قفشت فوق زبي فاحتلبتني! لحظات وقد سكتت عنها لذة وخدر النشوة فدفعتني من فوقها:” خليني أروح الحمام…” هرعت إليه وأعلمتني أنها تقيأت منيي من رحمها.