بنتي استدرجتني لانيكها بعدما وضعت خطة محكمة حتى اراها عارية و اسخن عليها


كنت اعرف ان بنتي استدرجتني لانيكها متعمدة و انا منذ صباها اعرف انها شقية جدا تحب الخروج و ارتداء الملابس الفاضحة و حتى اقامة العلاقات الغرامية مع الرجال و لكن كنت اقول ان الامر مجرد مرحلة و ستزول و تعود الى وعيها . و مرت الايام حتى كبرت بنتي و اصبحت امراة كاملة و بجمال يسحر و حتى جسها كان مثل جسم امها التي طلقتها و امها تملك طيز كبير بارز جدا  واحلى صدر و بنتي اسمها ماجدة و انا احبها و لم يكن يخطر في بالي ان اشتهي طيزها او الجنس معها فانا ابوها و اكثر شخص يحبها اما هي فكانت تخطط لامر اخر و تريد ان انيكها و تتعمد اغراءي في الكثير من الاحيان حتى تثير شهوتي و تحركها بجسمها المثير

و كانت ماجدة تتعمد اثارتي و ترتدي اكثر الاشياء التي تحرك الشهوة و انا احيانا احس ان زبي ينتصب على جسمها فاتركها و اغير المكان و لكن ماجدة بنتي استدرجتني لانيكها بطريقة ذكية جدا حيث كانت في البيت في ذلك اليوم و كانت تحضر ملابسها التي سترتديها في عرس بنت عمها . و انا لم اكن اريد ان انيكها و لكن اردت فقط اختلاص النظر الى جسم بنتي المثير حيث جءت خلف الباب الذي كان مفتوح جزئيا و بقيت اتلصص النظر الى بزازها و طيزها و هي عارية تماما كما ولدتها امها و لم اكن اعلم ان ماجدة بنتي استدرجتني لانيكها و هي تعلم اني خلف الباب امسك زبي و انظر الى جسمها العاري المثير

و كانت ماجدة تلعب بكسها الناعم و تدخل فيه اصبعها حتى اجبرتني على اخراج زبي و انا خلف الباب ثم تمددت و رفعت رجليها وهيجتني حتى دخلت عليها و انا احمل في يدي زبي المنتصب الضخم الذي كان كان يغلي و يفور بالشهوة و الرغبة في النيك .و فعلا بنتي استدرجتني لانيكها و نجحت في خطتها نجاح باهر جدا لانني حين دخلت عليها تظاهرت انها تتصرف ببراءة و كانها لم تكن تعلم اني اراقبها بل حاولت الافلات مني و لكن انا كنت ساخن جدا و اغلي و مستحيل افلتها و بدات اعانقها و هي عارية و اقبل الرقبة و الشفتين حتى سخنت بنتي ماجدة و صرت انيكها لاول مرة في اسخن نيك محارم و هي تذوب معي و تريد مني ان ادخل لها زبي في كسها حتى تكتمل متعتها الجنسية

في تلك اللحظة كنت انا اغلي من شدة الشهوة كانني في الملعب اركض و قلبي ينبض و انا ايضا مضى علي وقت طويل لم ادخل فيه زبي في الكس و انيك و لم املك الشجاعة لادخال زبي في كس بنتي ماجدة لان زبي كبير جدا و اعرف انه سيجعلها تبكي و حتى في طيزها . و حتى اطفئ المحنة كنت احك زبي بين فخذيها و على شفرتي كسها حتى سخنتها و جعلتها توحوح بقوة اه اه اه اح اح اه اه اه اه و انا اكمل تلك النيكة الحارة الساخنة جدا حتى افلت المني من زبي الذي انطلق يقذف بكل حرارة و انا اذوب و اصرخ اه اح اه اه اه اه و بنتي ماجدة كانت عرقانة جدا من شدة الشهوة و هكذا بنتي استدرجتني لانيكها  و مارست معها نيكة جميلة جدا

فضيحة قحبة عربية في الفندق ينيكها زبونها و يصورها فوق الزب بطيزها الكبير

ادخل هنا

أضف تعليق