في تلك اللحظة التي نهضت فيها معتدلة وكذلك صاحب العمل فاعتذر أحسست أيضاً بحاجتي إلى الأمان والإحساس بالحنان الضائع فأسندت رأسي على كتفه تعبيراً عن امتناني وراحت الكلمات تطفر من لساني:” لا ولا حاجة خالص… انا أشكرك على اهتمامك بس انت فاجأتني” ليحتضنني صاحب العمل الخمسيني بكلتا يديه ثم يرفع رأسي من فوق صدره ثم يمصص شفتي بشفتيه وغبنا بقبلة ساخنة لتبسطني وتبسطه شهوة الجنس التي لا تقاوم على الأريكة وقد ألصقتنا في بعضنا البعض بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجول في شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ما تتمناه كل أنثى وخاصة إذا كانت مطلقة . ثم أخذت يداه تتجول في جسدي نزولا من صدري حيث شال عني بلوزتي وأتبعه فتح حمالة صدري مروراً بظهري إلى ردفيّ ثم الى فخذي بعد أن أدخل يده تحت الجيبة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة مشتعلة فراح لسانه يلحس ويمصص لساني وشعرت بحرارة جسدي كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر . وفيما كانت يداه تتسلل خلف ظهري تفتح أزرار جيبتي كانت كفاي تجرده من قميصه ثم شرع يسحب الجيبة وبرفقتها كلوتي الداخلي و كنت خلالها أساعده بحركة ساقيّ لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطاله نحو قدميه لينزعه بعد أن كنت أنا من فتح سستة البنطال وفك حزامه فأصبح عارياً مثلي تماماً.
عند تلك اللحظة أحسست بحرارة جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمتيّ بزازي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين فخذي ووضع رأس زبه بين شفري كسي وشرع يدعك بلطف على بظري فأحسست أن روحي تنسحب من جسدي من شدة شهوة الجنس التي لا تقاوم وبدون شعور شرعت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي وراحت متعة الآهات تطفر من فمي:” آآآآآآه ه آآآآآآآه دخله ارجوك مش قادرة كسي آآآه أححححح..” وهنا شرعي ولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جداً قياساً بزبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كس شيئاً ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد شرعت أتألم رغم اللذة والنشوة فسحب زبه وأحنى رأسه بين فخذي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد إلى وضعه الأول ودفع زبه فشرع يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق زبه وراح يتوغل في أعماق رحمي ليطرق أبوابه فصرخت:” آآه آآآآآآه أدخله كمان…. نيكني بزيااااادة …شق كسي مزقه..” كان صياحي يزيده هياجاً فيزيد من سرعة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي فزبه هائل الطول والمتانة وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي رحت أشعر بدفقات حليبه الساخنة تتدفق داخلي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان ثائر.
لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تهزّ جسدي كله وصرت أنتفض كطفلة تحت دش مياه ثلجة في برد الشتاء . فكنت أرتعش من أعماقي مع كل دفقة منيّ ساخنة من زبه المهتاج كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالأرض اليابسة التي ألهبتها حرارة الشمس دون قطرة ماء لسنوات طويلة فقد شرعت تبتلع الماء بعد إرواؤها وهدأ بجسده الثائر الجاثم فوق جسدي الذي هزته شهوة الجنس العنيفة ومتعة الآهات في أحضان صاحب العمل الرقيق الحنون فوقي وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها مع النيك وفتحت عيني ووجدته ينظر إلى وجهي ويداعب شفتي المتورمتين فسألته:” هو مش انت جبيتهم جوايا؟! “ فأجاب :” أيوة .” فاستغربت وقلت:” بس لسه قاعد بخيره في كسي !! فابتسم ثم قال بفخر واعتزاز:” أنا كدة والفحولة كدة .. أني الراجل الفحل يفضل ثابت منتصب حتى بعد قضاء الشهوة… وهانيكك تاني !!” فضحكت وقبلته من خده وقلت له:” طيب سيبني لحظات لأني حاسة أني عاوزة أروح الحمام ..ههه مش قادرة بدل ما اعملها عليك ..” فشرع يضحك ضحكة رائقة ثم قام منت فوقي وزبه ينسحب بسلاسة وحلاوة ومتعة من كسي ثم تحركت بجسدي وذهبت مسرعة الى الحمام وقطرات حليبه تتقاطر من باطن كسي على باطن فخذي. الغريب أني لم استطع ان أتبول فكأن شهوة الجنس وقذف صاحب العمل داخلي أفقدتني قدة كسي على إخراج ماءه فابتسمت من نفسي وعجبت في داخلي واغتسلت ورجعت إليه وسألني عن عودتي سريعا فقلتله ما حدث معي فابتسم وقال:” ده لاني نيكتك جامد وشهوة الجنس عندك كانت عالية ومحبوسة من زمن … بالظبط حبيبتي زي الأرض اللي ليها فترة مشربتش ميه فلما تسقيها بتبلع بتبقى مستورد مش مصدر ، مبتديش غير لما حاجتها تكتفي ههه.” فضحكت وقلت له:” باين عليك دكتور نسا ومخبي عني .” فضحك وجذبني فانجذبت واستلقيت إلى جواره وراح من جديد يبعث بي شهو الجنس التي لا تقاوم وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقيّ وشرع بتفريش كسي برأس زبه ثم أولجه وشرع ينيكني كأنه يحرثني ويبذر فيّ بذوره فأفرجت ما بين فخذيّ آخرها إلى لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي ليدك معاقله مجدداً ولتعتري جسدي متعة اﻵهات في حضنه من جديد.