اغتصابه لي كان متعة لا تقاوم

أهلاً أصدقائي هذه قضتي مع جمال و اغتصابة لي في مقطورته. أنا اسمي جهاد وأنتمي إلى قرية صغيرة جداً في ريف مصر. وأبلغ من العمر الثامنة عشر عاماً وأنا جميلة جداً كما يقول كل من تقع عينه علي وأتمتع بقوام جميل على شكل الزجاجة. وأبي يمتلك فندق صغير على الطريق وأنا اساعده في إدارته. وزبائننا … اقرأ المزيد

شهوة الجنس التي لا تقاوم ومتعة اﻵهات في حضن صاحب العمل الجزء الثاني

في تلك اللحظة التي نهضت فيها معتدلة وكذلك صاحب العمل فاعتذر أحسست  أيضاً  بحاجتي إلى الأمان والإحساس بالحنان الضائع فأسندت رأسي على كتفه تعبيراً عن امتناني وراحت الكلمات تطفر من لساني:” لا ولا حاجة خالص… انا أشكرك على اهتمامك بس انت فاجأتني” ليحتضنني صاحب العمل الخمسيني   بكلتا يديه  ثم يرفع رأسي من فوق صدره ثم … اقرأ المزيد

شهوة الجنس التي لا تقاوم ومتعة اﻵهات في حضن صاحب العمل الجزء الأول

ساقص عليكم قصتي مع شهوة الجنس العاتية التي لا تقاوم التي عرفتها وافتقدتها طويلاً ثم عادت غلى مع متعة الآهات في حضن صاحب العمل وهو ما سأعرفكم عليه.  أنا فريال عمري 32 عام تطلقت من زوجي الشاب الغني الذي لا يعيبه شيئ سوى تشككه. فهو يشك حتى في أصابع يديه وقد خنقني بشكه المتواصل ففي … اقرأ المزيد