هدير السكرتيرة تمارس أروع سكس عربي مع مديرها في مكتبه وتختطفه من امرأته الجزء الأول
لم تفدها عفتها طوال ستة وعشرين عاماً تصرمت من حياتها. لم ينفعها حيائها الطبيعي في أغلبه والمتعمّل في قليله في جلب عريس يأتي ليقرع باب بيتها ليطلبها من ابيها. جلست تبكي بمفردها في غرفتها تتحسر على وهم العفة الذي لم يُكسبها سوى الحسرة في حين لم تكن ، كصاحباتها ومنهن الممرضة التي ترقت لما منحنت … اقرأ المزيد