أمص

قبل بضع سنوات رحت استمتع بشدة مع مدام عبير زميلة العمل و أنا أمص الحملة و أعصر البزاز و أنيك فمها في بيتي في غيبة زوجتي و أطفالي! و قصتي تبدأ معها غذ كانت تعمل تلي سيل في شركة من شركات توزيع الأدوية. كانت تلي سيل مجتهدة تعرف كيف تبيع و كيف تكسب العميل. كانت … اقرأ المزيد

قبض علي مديري متلبس بمضاجعة زوجته في يبته! لم اكن أتصور ذلك ولا وضعته في حسباني أن يعود باكراً وقد أكدت لي زوجته. كان ضخماً ومخيفا وهو يزعق:” ما الذي يجري هنا بالضبط؟! زمجر مديري وهو يدنو من السرير. رأيت نظرة مرعبة تنضح من عينيه مما أرعب زوجته وأنا أيضاً لم أكن خير منها. ثم … اقرأ المزيد

قصتي مع مواعدة شاب شاذ على الأنترنت و أمص الزب حتى القذف كانت في كهولتي من شهور. فقد كنت أشعر بالتمزق لسنين بين هويتي الجنسية و إذا ما كنت شاذ مثلي أو سوي الرغبة. غير أنني من سنوات مضت عرفت ميولي. بدأت ذلك بمحادثة مع شاب على الأنترنت على موقع يضم الشواذ. كان مثلي متزوجا … اقرأ المزيد

قصتي وأنا أمارس الأغراء على ابن الجيران المراهق و أمص زبه و يلحس كسي بعد أن استدرجته إلى بيتي. فقد رأيته مجدداً وكتبه منشورة على طاولة صغيرة وهو جالس في كرسي يذاكر في فناء بيته. يبدو أنه لم يكن هنالك غيره. ذهبت إلى الجدار الذي يفصل بين فنائينا و انحنيت فوقه وناديته علاء علاء. ناديته … اقرأ المزيد

همست له بنغمة كنغمة الشراميط المتحكمات:” عاجبك اللي بعمله؟ هتجيب عشاني؟” راح يعود ويهمس لي:” أيهاااا أيوة يا بيبي…مش قااادر بجد..” “همست له مجدداً في أذنه:” يلا أديني..هاتهم..” ثم شعرت بزبه ينتفخ و يغلظ في يدي. أخذ بالفعل يضخ زخات منيه كما لو كانت زخات المطر الدافق المندفع فأحسست دون أن أرى في الظلام بسخونة … اقرأ المزيد

رفعت راسي عنه لأفسح له ما يكفي من المجال كي يرفع بمؤخرته كي ينزلق الشورت عن خصريه حتى ركبتيه. ثم رحت من جديد ألتقم زبه في فمي. ارتعد قليلاً ثم تحرك لطرف المرتبة الفوتون حتى يمكنني من زبه أفضل تمكين. لم تعد يدي تحتاج إلى الإمساك بدكة شورته المطاطي فكنت أستعملها لأمسك على بيوضه وفيما … اقرأ المزيد