أمارس الأغراء على ابن الجيران المراهق و أمص زبه و يلحس كسي
قصتي وأنا أمارس الأغراء على ابن الجيران المراهق و أمص زبه و يلحس كسي بعد أن استدرجته إلى بيتي. فقد رأيته مجدداً وكتبه منشورة على طاولة صغيرة وهو جالس في كرسي يذاكر في فناء بيته. يبدو أنه لم يكن هنالك غيره. ذهبت إلى الجدار الذي يفصل بين فنائينا و انحنيت فوقه وناديته علاء علاء. ناديته … اقرأ المزيد