أنبوبة البوتاجاز جعلتني الحس وانيك كس جارتنا اللعوب حتى رعشة الجماع

كانت جارتنا التي تسكن أسفلنا أم وليد التي كانت تبلغ من السنين الحادية والثلاثين أمراة لعوب تقصد أن تبرز مفاتنها للرجال وتلبس الألوان الفاقعة وتبرز نصف بزازها من الفساتين المفتوحة الصدر وهي تنشر الغسيل في بلكونة شقتها. كنت أنا، عصام البالغ من العمر الثالثة والعشرين آنذاك، أزاولها بالكلام فكانت تنظر إلى أعلى وتبتسم وتكمل نشر … اقرأ المزيد