في المكتبة آهات ملتهبة و قبلات ساخنة و دعك بزاز بنت محجبة الجزء الثاني

كانت المكتبة مخزن كبير باستندات وجانبها أريكة جلدية! راح قلبي يدق و فكرة الانفراد بسلوى قد حضرت! كانت ببلوزتها الرقيقة المشجرة وبزازها تبرز منها نافرة مثيرة للشهية! كانت جيبتها الجينز ملتصقة بشدة بطيزها النافرة في مشهد مثير و الأكثر إثارة أنها بنت محجبة مثقفة شهية الجسم سكسية الوجه! التقت أعيننا فابتسمنا و تفاهمنا فقلت: أخيراً….لوحدينا…. … اقرأ المزيد