نياكها الخبير يبعص طيزها المدورة و كسها حتى تنتشي دون جماع

بعيون ذابلة تعلقت بعينيه و راحت تهمس بمحنة كبيرة وهي عارية الجسد تماماً مبسوطة مستلقاة فوق السرير وقد احمرت بزازها و انتفشت من فرط الإستثارة و من فرط دعكهما بين يديه و مصمصتهما: صدقني عاوزاه…عاوزاه أوي…عاوزاه بشدة…أخذت تتوسل بكلماتها المثيرة الناعمة وعلامات الحب من عض أسنان نياكها قد صبغت لحم رقبتها بالأحمر و اللون الأرجواني. … اقرأ المزيد