زوجها الكهل لم يعد يكفيها فاشتاقت إلى شرخ الشباب و الزب الكبير يرويها الجزء الثالث

زوجها الكهل لم يغازلها كذلك الشاب! زوجها الكهل لم يداعبها كما يداعبها ذلك الشقي العشريني الوسيم. تتابعت قبلاته الساخنة على شفتيها ثم على وجنتيها فألفت رفيدة نفسها تتقهر للواء من شدة دفعه لها و سخونته فاستلقت على ظهرها ولسانه لا زال يلاعب لسانها ويده ترفع طرف جيبتها من فوق فخذها ثم تتسلل تحتها لتلامس لحم … اقرأ المزيد

زوجها الكهل لم يعد يكفيها فاشتاقت إلى شرخ الشباب و الزب الكبير يرويها الجزء الثاني

في تلك الليلة احتلمت رفيدة بذلك الشاب صاحب الزب الكبير يضاجعها في منامها!! لأول مرة تنتشي وترى عضو غير عضو زوجها! لاول مرة تنتشي ولكن حلماً لا واقعاً وعلى يد من! على يد ذلك الشاب الذي غازلها من يومين! استيقظت في الصباح لتجد كيلوتها غارقاً بمائها، ولم يحدث هذا معها منذ سنوات. أركبت أطفالها الباصات … اقرأ المزيد

زوجها الكهل لم يعد يكفيها فاشتاقت إلى شرخ الشباب و الزب الكبير يرويها الجزء الأول

ليس أهون من ميل النساء و انحرافهن! ليس اسهل من اللعب بعقولهن و استدراجهن إلى مخادعهن لتوسعن ما بين أفخاذهن لغاز جديد يريح شهوتهن الو لو في الحرام! ليس أعز على نساء الأرض و إن كن أميرات من أمرين: الشباب و المال. فإذ خلا الرجل من أحدهما فلا حظ له مع النساء وذلك رأي الشاعر … اقرأ المزيد