في القطار عباس الشاب الصعيدي الخام يفقد عذريته بفضل كسي الجزء الثالث
وعندما شدّ ذب عباس ودبت فيه الحياة وتصلب طلبت منه أن يركبني. وفتحت له ساقيّ كي يفقد عذريته بفضل كسي وتحركت بحيث تموضع ذبه المتشنج فوق كسي الهائج الرطب. رفعت ركبتي قليلاً ورحت بيدي أصل لذبه لأدله على غمده المنتظر على احر من الجمر والمتلهف للقائه. وجهته بالته ثم همست بلهجة الآمرة:” دخله فيا يالا..”. … اقرأ المزيد