من لقاء الفيرنا إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الجزء الثاني

لم يؤتي لقاء الفيرنا أكله إلا يوم السبت حيث لذنا فيه إلى سرير ملتهب من العشق و النيك وكان إجازة من عملي. استقبلت صفاء بقبلة على الشفتين و حضن طائر. دخلت و اغلقت الباب خلفها فالقت حقيبتها من زراعها فلم أمهلها و اقتربت منها. كانت رائحتها عطرة تشعل الغريزة. شددتها بقوة وأمسكت بخصرها بشدة و … اقرأ المزيد

من لقاء الفيرنا إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الجزء الأول

كان لقاء الفيرنا محض صدفة ؛ فلم يكن مخططاً له بحال من الأحوال. هي الأقدار تجمعنا و تفرقنا و تبعد القريب و تقرّب البعيد؛ فنجن لعبة بيد الأقدار و إن ظننا غير ذلك. فلم يكن يرد ببالي أنني من سأوي إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الأكثر التهاباً مع صفاء الطالبة الجامعية. فمنذ اربعة … اقرأ المزيد