قصص نيك محارم تساعد زوجها بالنيك في كسها الجزء السادس
Share
Share
قصص نيك محارم دائما كنت ابحث عن طريقة اساعد بها زوجي كان لدية زوجة اخري يعاني من ظروف مادية كنت اريد المساعدة بكسي الجميل كنت اريد مساعدتة كان يعشق تجربة النيك مع زوجات هايجة وجدت شرموطة ترغب في لاستمتاع زوجي اليوم ينيكها وانا ايضا انضم اليهم في حفلة نيك ثلاثي محارم .
قصص نيك محارم ساخنة في الجزء السادس والساخن من تلك القصة ، شرموطة تتناك من رجل وزوجتة ايضا تنضم اليهم ، قصص نيك محارم جماعي رجل وزوجتة يمارس الجنس مع زوجة شرموطة .
قصص نيك زوجة مومس تتناك من ازبار كبيرة لا تشبع من النيك مع تلك الرجل الجنس مختلف يأتي الي منزلها معة زوجتة يمارسون الجنس مع بعض بقوة قصص نيك محارم ساخنة .
تساعد زوجها بالنيك في كسها الجميل تتناك وتكسب فلوس .
القصة منقولة .
وجه يوم المعاد المشؤوم
جرس الباب خبط وفتحتلو، كنت لابسة جلابية بيتي عادية وواسعة
+ شفتي يا قمر انا خدتلك اجازة مخصوص من الشغل ازاي
– طيب ادخل بسرعة قبل ما حد من الجيران يشوفك
دخل هو وانا بقفل الباب مسك الباب بايدو
+ استني متقفليش انا مش لوحدي
انا بعصبية واستغراب: نعم، مش لوحدك ازاي، احنا متفقناش على كدة، انت فاكرني ايه
+ طيب استني مش لما تشوفي مين الاول ؟
شال ايدو من عالباب علشان يخللي اللي واقف برة يدخل، وانا اول مشفت اللي دخل من الباب برقت عيني من الذهول والمفاجاة
– مين مدام لميس
بصيت لامجد باستغراب كإني بسأله عن المفاجأة دي
+ ايه مالك
– انااا مش فاهمة حاجة
+ مش فاهمة ايه لميس هتكون معانا
– هتكون معانا ازاي هو انت مش ه…..؟
+ ايوة عادي هي هتبقى معانا وتشاركنا كمان
– تشاركنا ؟! انا كدة اتلخبطت اكتر
+ احنا هتفضل نتكلم من عالباب ، خلينا ندخل وانتي هتفهمي كل حاجة
قفلت الباب ودخلنا وبعدين وقفت في الصالة وانا متلخبطة ومش عارفة اعمل ايه
– لميس : احنا هنفضل واقفين كدة ولا ايه
انا فضلت ساكتة ولسة متلخبطة ومش عارفة اقولهم ايه ومستنياهم هم اللي يبدؤوا الاول بالكلام في الموضوع
– لميس : ايه، انتي هتفضلي ساكتة كدة كتير ولا ايه
– انا بارتباك : لااا، يلا بينا
– لميس : على فين
– انا : عالاوضة جوة
– لميس : هههه انتي شكلك مستعجلة اوي
كلمة لميس احرجتني وربكتني
– لااا بس مش احنا هنعمل كدة في الاوضة
– لميس : طيب مش ناكل لقمة الاول
– انا بارتباك : اكل؟! اصل انا معملتش حسابي
– لميس : امال عايزانا ننيك على بطن فاضية
كلمة لميس الجريئة فاجاتني وعصبتني في نفس الوقت وقلتلها بنرفزة : لا متكلمنيش كدة، مش معنى اني وافقت اعمل كدة ده يخليكي تكلميني بالاسلوب ده، انا بعمل كدة مضطرة وانتو عارفين كدة كويس
لميس فجاة كشرت ومسكتني من شعري وهي بتشدو لورا : احا انتي هتتشرطي ولا ايه، احنا نعمل اللي احنا عايزينو ونقول اللي احنا عايزينو، انتي النهاردة جاريتنا واحنا اسيادك، فاهمة
انا عيطت من الم شدها لشعري وكمان علشان صعبت عليا نفسي جامد لاني خليت نفسي اتهان بالشكل ده، لقيت نفسي من غير ما افكر بقولهم وانا بعيط : خلاص خلاص مش عايزة حاجة، اطلعو برة وسيبوني في حالي، برة
لميس كانت لسه هتشدني من شعري تاني، امجد مسك ايدها وقالها : خلاص يا مايسة سيبيها، احنا مش هنغصبها على حاجة، احنا هنمشي زي ما هي عايزة، سكت كام ثانية وكمل كلامو : وهي عارفة طبعا جوزها ممكن يجرالو ايه المرة دي لو التريقة ضاعت منو
لميس شالت ايدها من عليا وفعلا لفو هم الاتنين ناحية الباب علشان يمشو، كلام امجد خلاني افكر في جوزي وافتكر لما تعب علشان موضوع الترقية، لقيت نفسي من غير تفكير بمسكهم هم الاتنين من ايديهم وبقولهم : استنو خلاص موافقة، بس بلاش تتكلمو معايا كدة، متصعبوش الموضوع عليا اكتر من كدة، لميس بصت لامجد كانها مستنية ردو
– امجد : خلاص يا لميس، احنا هنكمل عادي، وحاولي تحترميها هههههه
– لميس : ده انا هحترمها احترام، هخليها تصوت من كتر الاحترام هههه
– امجد : طيب يلا بينا
– لميس : يلا بينا على فين، انت مش هتفطر الاول
– امجد : انا بصراحة مش قادر اصبر، مش شايفة جسمها عامل ازاي
– لميس : بصراحة معاك حق، ده انا اللي ست هجت على جسمها
– امجد بيكلمني : طيب يلا بينا يا حلوة على اوضة النوم
مشيت ادامهم ودخلنا الاوضة اللي بينام فيها تامر، لاني مكنتش عايزة اخون جوزي على سريرو
– امجد : ايه ده، دي مش اوضة نومك صح؟
– انا : ايوة
– امجد : لا يا حلوة، انا هنام معاكي على سريرك
انا : بس …….
– امجد : مفيش بس، احنا قلنا ايه، ولا اخللي لميس تتصرف معاكي
بصيت للميس ولقيتها بتبصلي بسخرية وكانها مستعدة تضربني تاني، لقيت نفسي بقولهم : طيب خلاص يلا
– امجد : ههههه، انتي شكلك بقيتي بتخوفي يا لميس، بعد كدة المفروض نخوف بيكي العيال الصغيرة
مشيت ادامهم، وفجاة لقيتهم هم الاتنين ماسكين فردتين طيزي، حسيت برعشة في جسمي لاني دي اول مرة راجل يلمس جسمي غير جوزي، والغريبة ان مراتو كمان بتعمل زيو، فتحت باب اوضتي، وكنت حاسة كاني بفتح باب بيت الرعب من كتر ما انا خايفة وقلقانة من اللي هيحصل معايا النهاردة
دخلنا الاوضة وهم لسه قافشين طيزي، قعدنا احنا التلاتة عالسرير وامجد على يميني ولميس على شمالي وبدؤوا هم الاتنين يبوسو في رقبتي وورا وودانو ويلحسو بلسانهم، وكان كل واحد فيهم ماسك فردة من بزازي، قومينو وقلعوني الجلابية، كنت لابسة تحتها برا اسود وكلوت فتلة
– امجد : اوف، كس ام جمال طيزك
وامجد خلاني اميل ادامو وبدا يبوس فردتين طيزي ويقفش فيهم ويضرب علينيهم صرب خفيف، ولميس بتتفرج علينا، كنت مستغربة ازاي شايفة جوزها بيعمل كدة مع واحدة تانية وساكتة، امجد قلعني الكلوت براحة، ووفف هو ولميس جنبي، امجد على يميني برضو ولميس على شمالي، وقلعنو البرا، وبدؤوا يقفشو بزاوي وحلماتي، وبدؤو يمصو حلماتي ويبوسو بزازي وايديهم برضو بتقفش طيزي، وبعدين لميس بدات تبوسني في شفايفي، كنت متوقعة ان جوزها هو اللي هيبوسني بس اتفاجات ان اول بوسة ليا النهاردة تكون منها، بصراحة كانت شاطرة في البوس، وحسيت ان اللي بيبوسني راجل مش ست من كتر ما كنت حاسة بشهوة لميس، وبقى المنظر، لميس ماسكة دماغي بايد وهي بتبوسني وايدها التانية قافشة فردة بزي، وجوزها ماسك بايد فردة بزي التانية وهو بيمص حلمتي، وايدو التانية بتقفش طيزي ويبدخا صوابعو بين فريدتين طيزي، وبعدين امجد قعدني عالسرير، وقلب الوضع، بقى هو بيبوسني ويقفش بزي، ومراته بتمص حلمتي، بس بدات تبعد ما بين رجلي وتحسس بايدها بالراحة على وركي وفخادي من فوق الركبة بس وبتقرب من كسي بس من غير ما تلمسو، بصراحة غصب عني بدات اتجاوب معاهم لانهم كانو عارفين ازاي يهيجوني بحركاتهم بس حاولت طبعا اخبي ده، وبعدين فضلو هم قاعدين عالسرير وقالولي انزلي عالارض، قلعو هدومهم بسرعة، زب امجد كان طويل وكبير، يمكن كان طويل زي الازبار اللي شفتها في الافلام الجنسية اللي على لاب تامر، واتخضيت ازاي الزب ده كلو هيدخل فيا
– لميس : يلا عاوزاكي تمتعيني
– انا : اعمل ايه
– لميس : الحسيلي كسي
– انا بقرف : لا طبعا ايه القرف ده
لميس رجعت تاني لاسلوبها العنيف وشدتني من شعري وقربت وشها من وشي وهي بتكلمني جديد : انا قلتلك ايه، انتي جاريتنا النهاردة ومفيش جارية تقول لاسيادها لا، علشان متشوفيش مني وش هيزعلك
لميس شدتني من شعري وقربت وشي على كسها وقالتلي : الحسي يلا
مكنش ادامي غير اني اسمع كلامها، بدات الاول اشم كسها، زي ما يكون واحد قرفان من اكلة وبيشمها الاول ما ياكلها، بس الغريبة اني لقيت ريحة كسها حلوة، فبدات اطلع لساني شوية والحس كسها بالراحة واحدة واحدة كاني بستكشف طعم كسها، وواحدة واحدة بدات اطلع لساني اكتر والحس كسها اكتر
– لميس : مممم، لسانك حلو اوي يا سميرة، شكلك كنتي بتلحسي لحد قبل كدة بس بتمثلي علينا، اااااااه كمان يا سميرة يا كمان متعيني يا بت
امجد جوزها بدا يبوس مراتو ويرضع حلماتها، ومراته بدات ترعش وتتاوه بس مش عارفة من رضاعة جوزها لبزها، ولا من لحسي لكسها
– لميس : مممممم حلو ده يا سميرة كمان، عايزاكي تنيكي كسي بلسانك
– انا : ازاي يعني
– يعني تطلعي لسانك وتدخليه في كسي كانك بتنيكيني بيه
طلعت طرف لساني وبدات اطلعو ودخلو واحدة في كسها، وسوية شوية طلعت لساني اكتر وسرعت اكتر من لحسي لكسها بلساني كاني بنيكها بيه، واهات لميس زادت
– لميس : ايوة كدة يا سميرة، متعيني كمان
– امجد : كفاية كدة يا سميرة، متعيني انا كمان زي ما متعتيها
– انا : اعمل ايه
– مصيلي زبي
معرفش ايه اللي خلاني المرة دي اسمع كلامهم من غير تردد، وبقيت حاسة فعلا اني جارية بتطيع اوامر اسيادها، وبدات افتكر الافلام الجنسية اللي شفتها على لاب تامر واحاول اطبق طريقة الستات اللي فيها وهما بيمصو ازبار الرجالة، كنت بمص زبو من عند بصانو لحد راس زبو، او احرك لساني بحركة دائرية على راس زبي، او امص زبو بسرعة، كل ده وانا بدلكلو بضانو بالراحة، وبصراحة طعم زبو كان حلو وده هيجني اكتر، لدرجة اني فكرت انو حاطط عليه علشان يلقى طعمو حلو كدة
– لميس : يخرب بيتك، ده انتي طلعتي فاجرة في المص، مش بقولك شكلك شرموطة كبيرة
امجد من كترما هو متمتع بمصي لزبو، كانه اصلا مسمعش مراته بتقول ايه، وكان مركز معايا انا وبس، وبعدين مسك دماغي بايديه، وثبت دماغي وبدا يدخل زبو في بقي بسرعة، كانو بينيكني في بقي، كنت هتخنق فعلا وحاولت افلفص منه بس مقدرتش، وبعد دقيقة تقريبا لقيت شلال لبن انفجر في بقي، وفضل هو ماسك دماغي ومثبت زبو في بقي علشان ينزل لبنو كله في بقي، وهنا مراته نزلت جنبي عالارض وقرصتني من حلمة بزي
– لميس : ابلعي يا شرموطة
برقت عيني وهزيت دماغي كاني بقولها لا
قرصت تاني من بزي : بقولك ابلعي
من الم قرصتها غصب عني اضطريت ابلع لبن جوزها وطبعا فضل مثبت زبو في بقي لحد ما اتاكد اني بلعت لبنو كلو، ساب ايديه من على دماغي وانا رجعت بدماغي لورا علشان اطلع دماغي من بقو، اول ما زبو طلع من بقي، شهقت زي واحد تحت الماية وطلع فجاة من الماية قبل ما يغرق، فضلت ساكتة دقيقة بستريح من اللي امجد عملو فيا، ولبنو كان على شفايفي وبينقط على بزازي، قمت من عالارض، واول ما قمت
– لميس : ايه رايحة فين
– انا : رايحة اغسل نفسي
– لميس : هو احنا قلنالك تقومي يا جارية، انتي هتشتغلي من دماغك تاني
– انا باستغراب : هو مش احنا خلصنا كدة
لميس : ده السهرة لسه في اولها يا حلوة، واحنا اللي نخلصها بمزاجنا، ولا انت فاكرة علشان سيدك امجد نزل اول مرة يبقى خلاص خلصنا
– انا : اول مرة؟!
– لميس : طبعا، سيدك امجد بينزل اكتر من مرة
وقفت وانا مسنغربة من كلامها، لاني متعودة ان جوزي بينزل مرة واحدة وخلاص، واخر مرة لما نزل مرتين في يوم واحد اعتبرنا ده انجاز، بس واضح ان ده عادي عند امجد، امجد شاف حيرتي واستغرابي
– امجد : تعالي بس وخلينا نكمل
نيمني على ضهري عالسرير ومراتو نايمة جنبي على ضهرها برضو، بس هو وقف جنبي عالارض وبدا يلعب في كسي، ومراته بدات تبوسني وتشفط بواقي لبن جوزها اللي في بقي وتبلعهم، وبدات تنزل على رقبتي وبزازي تلحسهم وتشفط بواقي لبن جوزها اللي نزل عليهم، وبعدين شاورت لجوزها اشارة بايدها انا مش فاهماها، بس اقيته على شفايفي وبدا يبوسني، وبعدين نزل على رقلتي وبزازي بوس، فهمت بقى ان اشارة لميس لجوزها معناها انا نضفتلك جسمها من اللبن تقدر تتعامل عادي، وبعدين لف من جنبي وقعد عالارض عند رجلي، وبدا يبوسني في بطني وينزل عن سوتي ويبوسني، وبدا يلحس فخادي ووراكي وحوالين كسي بس من غير ميلحس كسي علشان يهيجني، بدات اترعش لاول مرة من المتعة واول ما لسانو لمس كسي طلعت مني اهه غصب عني
– لميس : شكلها كدة ابتدت تتمتع يا حبيبي
امجد كان بيلحس كسي حلو اوي بطريقة هيجتني جدا وخليت جسمي يترعش من المتعة، فضل كام دفيقة يلحس كسي ومراته ترضع بزي، وبعدين قام ورجع وقف جنبي تاني وانا نايمة عالسرير، وزبو وقف تاني واول ما زبو قرب من بقي لقيت نفسي بفتح بقي علشان يدخل زبو في بقي، بس المرة دي كنت بمص بالراحة زي عيل صغير بيرضع من امه، ومراته كانت جنبي بترضع بزي، معرفش ايه حب لميس في البزاز، بس هي كانت اكتر حاجة بتعملها ومستمتعة بيها هي مص حلماتي، وبعدين امجد قومني وقعد هو عالسرير وسند ضهره عالحيطة، وخلاني اقعد ادامو واميل زي الكلب علشان اكمل مص زبو، ومراته قعدت ورايا، وبدات تلحس كسي بالراحة، اسلوبها في اللحس كان مختلف عن جوزها، بس كانت ممتعة برضو، وابتدت كمان تلحس خرم طيزي، وكل شوية تطلع مني اهة مكتومة من المتعة اللي انا بقيت فيها، وبعدين لميس بطلت لحس كسي كام دقيقة، ومرة واحدة حسيت حاجة بتخرم كسي، بصيت ورايا لقيت منظر عجيب عمري ما تخيلتو، لميس لابسة زب صناعي بتنيكني بيه، وبقيت مستغربة ان لميس باستني قبل جوزها، وكمان ناكت كسي قبل جوزها
– امجد : كدة يا حبيبتي تنيكيها قبلي
– لميس : يا حبيبي انا سايبالك الخرم التاني اللي انت بتحبو
– امجد : طيب جهزوهولي بقى وانتي بتنيكيها بالمرة
– لميس : من عينيا يا حبيبي
لميس بدات تبعبصني في طيزي، ودخلت صباعها في طيزي، الاول دخلتو واحدة واحدة بالراحة، وبعدين بدات تطلعو ودخلو في طيزي كانها بتنيكني بصباعها، وبعدين بدات تحرك صباعها جوة طيزي زي مايكون بتقورها، وبعدين عملت نفس الكلام ده بس بصباعين، وبعدين بتلاتة، في الاول كنت بتوجع بس سوية شوية لتعودت على صوابعها في خرم طيزي، كل ده طبعا وهي بتنيكني في كسي بالزبر الصناعي
– امجد : ايه، طيزها جهزت ولا لسه
– لميس : ههههه، انت مستعجل اوي كدة
– امجد : يا حبيبتي ما انتي عارفة احنا جايين هنا اصلا علشان انيكها في طيزها
– لميس : خلاص يا حبيبي طيزها جاهزة ليك دلوقتي
فضلت زي ما انا بس امجد قام وجه ورايا، كنت خايفة ان الزب الطويل ده يدخل طيزي، بس معرفش ايه اللي خلاني معترضش، لميس جابتلو كريم حطت شوية على خرم طيزي وشوية على زب جوزها، امجد بعبصني الاول وبدا يدخل راس زبو بالراحة، وطلعت مني اهة
– امجد : ايه وجعك
– انا : اه، اصل اول مرة حاجة تدخل في الخرم ده (كنت مكسوفة اقول اول مرة اتناك في طيزي)
– امجد : معقولة مجدي تبقي عندو الطيز دي ومينيكهاش ولا مرة، ده مغفل اوي مجدي ده، عموما هو هيوجعك شوية في الاول بس بعد كدة هتتعودي عليه
كمل تدخيل راس زبو، واول ما دخل راس زبو كلها في طيزي، وقف شوية علشان طيزي تتعود على راس زبو، وبعدين بدا يدخل زبو واحدة واحدة، وكنت كل ما احس بوجع اقوم زاقة امجد بايدي من ورا ضهري، يقوم هو موقف شوية لحد ما ارتاح، واول ما دخل زبو في الطيز لحد النص، وقف شوية وبدا ينيكني، وهنا ابتدت اهاتي تطلع، بس كان بينيكني بحيث ميدخلش اكتر من نص زبو في طيزي، وبعدين بدا يدخل زبو كمان في طيزي لحد ما زبو كلو دخل في طيزي
– لميس : يخرب بيت طيزك، طيزك خدت الزبر ده كلو ازاي، ده عمر ما واحدة خدت زبو كلو في طيزها، ولا حتى طيزي انا
حاجة جوايا خليتني افرح من كلام لميس اني عملت حاجة ستات غيري معملوهاش مع امجد ولا حتى مراتو
امجد كان بينيكني وهو ومراتو بيضربوني على طيزي، وبعدين مراتو نزلت تحتي وهي لسة لابسة الزب الصناعي، بس كانت بتلحس كسي بلسانها، وانا بمص الزب الصناعي اللي كان فيه طعم كسي، كنت متمتعة من كل حتة، من طيزي وانا بتناك من امجد، ومن لحس لسان لميس لكيي، ومن مص الزب الصناعي اللي فيه طعم وريحة كسي، شوية وامجد نام على ضهره عالسرير وخلاني اركب زبو ووشي ليه، وبدا ينيكني وهو ليحضني ويبوسني واحيانا يرضع بزي، وطبعا ايدو من ورا كانت بتبعصني في طيزي
– لميس : انا كمان عايزة انيك
امجد شاورلها على خرم طيزي، ولميس جت ورايا، وامجد بنفسو مسك الزب الصناعي ودخلو بايدو في طيزي، وبدات حفلة النيك عليا، امجد تحتي بينيك كسي، ومراتو فوقي بتنيك طيزي، اهاتنا احنا التلاتة كانت مالية الشقة من كتر متعتنا، طبعا الزب الصناعي كان اصغر من زب امجد فكان نيك طيزي اسهل المرة دي، وبعدين امجدخلاني اقوم واركب زبو بالعكس، يعني ضهري كان ليه ووشي لمراتو، وطبعا بدا ينيكني في طيزي ولميس تنيكني في كسي، طيزي خلاص اتعودت على زب امجد ومبقتش احس فيها بوجع، شوية وامجد قومني وخلاني اقف عالارض بس بحيث اتني ركبتي وتبقى ركبتي عالارض وبطني عالسرير، وجه ورايا ودخل زبو في طيزي وبدا ينيكني، وبدات احس هنا بالالم، لاني كنت محشورة بين جسم امجد وبين السرير، طبعا مراتو قعدت قدامي عالسرير علشان امص الزب الصناعي، بس من سرعة نيك امجد ليا ومن المي مكنتش قادرة امص الزب الصناعي، امجد ابتدى يسرع النيك لحد ما نزل لبنو في طيزي، ونام فوقي حوالي دقيقة علشان ينزل لبنو كلو في طيزي، وقام من عليا وخبطني على طيزي وقاللي: يلا بينا بقى عالجولة التالتة، من كتر التعب اللي انا فيه، مكنتش قادرة اقوم، ومكنتش متخيلة هو ازاي عايز يكمل نيك بعد المجهود ده كلو، وانا كمان مفياش حيل لنيكة كمان
– لميس : لا سيبهالي خمس دقايق بس وهنحصلك
– امجد : ماشي بس متتاخروش
لميس نيميتني على ضهري على حرف السرير، ورفعت رجلي اليمين على كتفها وراحت راشقة الزب في كسي، كانت بتميل عليا وبتبوسني وتمص حلمات بزي، وفضلت عالوضع ده حوالي خمس دقايق، وبعدين قعدت عالسرير وانا لسه نايمة عليه وميلت فوقي وخليتني امص الزب الصناعي اللي عليه طعم كسي، من كتر التعب والفرهدة مصيتو بالعافية، وبعدين قامت وقلعت الزب الصناعي ورمتو عالارض، وقالتلي : يلا بينا عالجولة التالتة
القصة انتهت . انتظر المزيد