المخيم الصيفي – حلقة 13 : عمر كيحوي مدام لبنى بشراسة حتى كتنزل للمرة الثالثة


المخيم الصيفي – حلقة 13 : عمر كيحوي مدام لبنى بشراسة حتى كتنزل للمرة الثالثة فنفس الليلة

مدام لبنى بدات كتلهث منين وصلها عمر لدروة النشوة للمرة الثانية بفمو و كانت كضن بلي صافي كملات و متقدرش تزيد و لكن لي فاجئها ان بعد مرور دقيقة قف عم و تعرى و من بعد شد فزبو و بدا كيحلبو بيديه و منظر الزب الكبير واقف و مرغوي بماء الشهوة و كينبض حيت باغي طبونها خلاها تولي ممحونة مرة اخرى و ولات باغا الزب و هادي اول مرة غادي تجرب هاد المتعة كاملة فليلة وحدة ..

بدات كتشوف فزبو و كتحس بزبها كيرجع ينبض و من كثرة البلل ديال طبونها الحمر كان كيقطر و قال ليها شنو باغا دابا .. هي بتنهيدة خفيفة قالت ليه حويني بزبك و هو عذبها بالانتظار و شوية قرب ليها و كيشوف فيها بطريقة شرسة عمرها شافتو سخون و هايج و عينف بحال هاد الدرجة شدها من فخادها و فاقرهم كثر من بعد حسات بزبو كيمررو على الشفرات ديالها و هي مكانش تقدر تصرخ بصوت عالي و قال ليها هذا راه عقاب ليك على داكشي لي درتي معايا فالعشة و هي تقول بتغنيجة سمح ليا بيبي منعاودش غير حويني عفاك اهممم ..

هاديك الساعة شد عمر فزبو الكبير و دخلو فثقبة مدام لبنىلي كانت فازكة و كتنبض و منين تفكر كيفاش هيجاتو فوقت العشا و خلاتو مقوم و سخون قدام صحابو فقد السيطرة ديالو و حواها بطريقة شرسة كان كيدخلو فيها بكل قوة و كيخرجو ااه اااه اااه اااه  و يعاودو يدفعو فيها بقوة كبر حتى الناموسية كانت كلها كترعد اه اه اه اه اه بقي كحوي فيها  لوقت طويل حتا ولا الجسم ديالو كيقطر بالعرق و هي كانت كترتعش و منين وصلات للرعشة للمرة الثالتة عصرات ليه زبو بقفبتها لي كانت كتعصرو و تنبض حتى با ميحس قذف و كانت هادي اول مرة يقذف بهاد القوة كلها و المني مكانش كيحبس من زبو و هو كيقذف .. منين كمل طاح فوقها كيلهث و حتى هي كتر منو و بقاو هكاك شي نص ساعة و هما مستلقيين كيلهثو على بعضياتهم حتى هدأو و شوية عمر سمع مدام لبنى كضحك و كتقول ليه الا كنتي غادي تحويني هاكا كل مرة غادي نقلقك فيها غادي نبقا ديما نقلقك و هو بلا ميحس ضحك و قال ليها الا بغيتي متبقايش قادرة تمشي ليومين أخرين غير جربي ..

مدام لبنى بدات كتشوووف فيه و هي تقول ليه فخبارك دابا وليت كنحس بيك راجل حقيقي و نتا أكتر واحد خلاني نتمتع لهاد الدرجة دابا مبقيتش قادرة ندوز ليلة بوحدي بلا متكون معايا .. عمر حس برجولتو فهاديك الساعة و كان قلبو كينبض بهاد الاحساس و حس بلي هو لي ولا متحكم فمدام لبنى ماشي العكس و قرر بلي غادي يحوي بنت أخرى باش يزيد من التجارب ديالو و يشوف الفرق بين مرا ناضجة و بين مراهقة قدو فالسن معندهاش تجارب بزااااف و فاش كان معنق مدام لبنى كان كيفكر فايمان لي كانت ديما كتحاول تقرب ليه و هي حشمانة لدرجة ان حناكها كانو ديما حمرين ..

و قرر بلي غدا غادي يتقرب ليها بلا خبار مدام لبنى و يحاول يغريها حتى تستلم ليه و تخليه يحويها كيما بغا حيت دابا صافي عمر ولات عندو تقة فالنفس كبيرة و جرب تقريبا كل الوضعيات لي كان كيحلم بيها ..

يتبع ..

أضف تعليق