أهلاً أصدقائي هذه قضتي مع جمال و اغتصابة لي في مقطورته. أنا اسمي جهاد وأنتمي إلى قرية صغيرة جداً في ريف مصر. وأبلغ من العمر الثامنة عشر عاماً وأنا جميلة جداً كما يقول كل من تقع عينه علي وأتمتع بقوام جميل على شكل الزجاجة. وأبي يمتلك فندق صغير على الطريق وأنا اساعده في إدارته. وزبائننا هم بالأساس من سائقي المقطورات ونحن نقدم الخدمة طوال اليوم 24 ساعة. وأعتاد سائقي المقطورات على تناول الطعام في فندقنا وفي بعض الأحيان يقضون طوال الليل ويغادرون في الصباح الباكر. ونحن نقدم العديدمن الخدمات لهم. فنحن نوفر الغرف والحمامات وفي بعض الأحيان العاهرات أيضاً لإنهم ياسفرون لمسافات طويلة وعليهم أن يجدوا الراحة الجنسية أيضاً, وبالطبع نحن نأخذ منهم مقابل عالي على حسب الخدمة المطلوبة. وكان كل شيء يسير على ما يرام ونجني الكثير من الأموال. إلا أنه في يوم من اليام تغيرت حياتي بالكامل. كان هناك رجل يدعى جمال أعتاد أن ينزل في فندقنا خلال أسفاره. وكان مدمن على ممارسة الجنس وكان دائماص ما يطلب فتاة جديدة وعذراء من قريتنا ويدفع مقابل ذلك مبلغ جيد. وكان لديه نوايا سيئة نحوي وقد طلب مني الزواج عدة مرات. وكان أبي يعلم عن العادة السيئة لجمال؛ لذلك رفض طلبه وقال له لا بشل واضح. لكن جمال كان له خلفية إجارمية وقد دخل غلى السجن بسبب اغتصابه لفتاة صغيرة. وفي كرة مرة يزور فندقنا كان يحاول أن يمسك بيدي ويحاول أن يعقد شعري بيديه وبعض الحركات الأخرى المثيرة. وكنت دائماً ما أغضب منه إلا أنه كان يزداد حباً لي.
وفي يوم من الأيام عندما لم يكن يوجد أي أحد أخر في المنزل وكان على أن أبقى في المنزل أيضاً لكي أدير المكان. ولم أكن على علم بأن جمال سيأتي في هذا اليوم. أتى غلى فندقنا في المساء وسائلني عن والدي. قت له بأن والدي غير موجود وإذا كان لديه أي رسالة فإنه يمكنه أن يعطيني أياها. للأسفلم يكن هناك أي زبائن أخرين في هذا اليوم. ظل في المكان وطلب مني أن أرتب له سريره في الخارج بالقرب من المقطورة. قمت بكل الترتيبات وذهبت إلى غرفتي. وفي المسا عندما عمى الظلام المكان، كنت أغط في النوم. وفجأة شعرت بيدين تطبقان على فمي وقد أغلقتا فمي تماماً. وكان ذلك جمال يريد أن يحقق رغباته بممارسة الجنس معي على غير رغبتي. قام باختطافي عنوة وأخذني إلى داخل مقطورته حيث غطاها بالقماش ووضع قماشة في فمي وربط يدي. وبدأ يمزق ملابسي عن جسدي وتركني عارية إلا من حمالة الصدر واللباس الداخلي ومن ثم نزع ملابسه أيضاً وتعرى بلهفة وقفز علي. كان نهداي صغيران لكن مشدودان جداً وعليهما حلمتين ورديتان. أخذ كلتا نهداي في يديه وبدأ يضغط عليهما. وأنا كنت أحاول أن أخرج من المقطورة لكنه أمسكني من ساقي أيضاً. وكان قضيبه كبير وقد أرتعد من منظره جداً. ومن ثم صعد إلى شفتاي وبدأ يمص شفتاي وقضيبه يحاول بلا كلل ولا ملل أن يدخل إلى كسي. كان جمال ماهر في التقبيل وفي خلال بضعة دقائق كنت أساعده. فتحت ذراعي فأخذت رأسه وبدأت أقبله. ومن ثم نزع حمالة صدري ولباسي الداخلي وأخذ حلمتي في فمه. كان يعض على حلماتي ويرضع منهما كأنه طفل صغير. كنت مستمتعة مع اغتصابه لي وجسمي ينتفض من المتعة وأنا أتاوه كعاهرة رخيصة تبيع جسدها لمن يرضيها.
كان جسمي كله متحمساً مع اغتصابه لي وأصبحت الآن أريد أن يعبر قضيب جمال إلى داخل كسي. طلبت منه أن يلعب أكثر في كسي وينيكني بدون توقف. أمسك بقضيبه في يده وبصق على كسي حتى يجعله مبلل وعلى قضيبه أيضاً. أصبح كسي وقضيبه كليهما مبللان كفاية الآن وهو وضع قضيبه على كسي ودفعه. كان جمال رجل ضخم ويتمتع بعضلات قوية. كانت دفعته عنيفة جداً وبدفعة واحدة كان قضيبه تقريباً في داخل كسي. كان الأمر وكأن عمود من الحديد الساخن يدخل إلى داخلي. وأنا كنت أصرخ من الألم فكتم فمي بيديه وظل يدفع بقضيبه في داخلي بدون توقف. وفي بضعة دفعات قوية شعرت بشيء ما ساخن جداً بحق ينساب في داخل كسي. قذفت حليبي وأصبح جسمي مرتاحاً تماماً الآن. لكن جمال كان ما يزال يحرك في مؤخرته ويدفع قضيبه بقوة أكبر وسرعة أكبر. وظل ينيكني لحوالي خمسة عشر دقيقة وبعد بضعة دفعات سريعة، جذب قضيبه إلى الخارج وأدخله إلى شفتي. بدأ منيه ينساب إلى داخل فمي وكان طعمه مالح قليلاً. بصقت كل المني وهو استلقي إلى جواري بدون حراك. أغتصبني جمال في ذلك اليوم لكنني أستمتعت بالأمر وقد ناكني ثلاثة مرات في هذه الليلة. وعندما عاد والدي من السفر حكينا له كل ما حدث وطلبنا منه أن نتزوج. وأخيراً وافق وتم زواجنا وأن الآن استمتع مع اغتصابه لي كل يوم.