مذكراتي مع طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والزب الكبير الجزء الأول


أعرفكم بنفسي أولاً انا فرحات حمدي مدير علاقات عامة في شركة مالتي ناشيونال كبيرة لا داعي لذكر اسمها. انا هنا لأقص عليكم مذكراتي مع طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير صاحبة الجسد الممتلئ والبزاز الرجراجة المتماسكة معتدلة الطول جميلة الطيز مستديرتها وعريضتها حتى ان كل الناس كانوا يحسدونني عليها. كانت هي عاشقة الذب الكبير والسكس أيضاً مثلي إذ أعشق الانحراف الجنسي ليس بمعنى اللواط، ولكن بمعنى الرغبة في وصف جمال ومتعة نيك طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير لأصحاب الرجال الآخرين من خلال شبكة الإنترنت وأريهم صور جسدها العاري التي التقطها بكاميرا اللاب توب. فكنت حينها اشعر بلذة عارمة عندما يتغزل فيها الرجال ويصدرون شهقات إعجابهم وأحس بتأثرهم السكسي وخاصة عندما يصرح لي أحدهم بانه قد انزل منيّه على صور طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير. كنت أحس بمتعة قصوى حينما يذكرون لي أن كسها هو أكثر ما أثارهم وأهاج غريزتهم …

أما طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير فأنا لم أكن لأخبئ عنها شيء فهي كانت تعرف عني تلك الميول المنحرفة وانا كنت استمتع بذلك وهي كذلك كانت تستمتع أكثر بميولي ولهذا فهي تحكي لى عن كل شيء بالتفصيل.  فاذا خرجت في مشوار او ذهبت الى المولات كانت تقص عليّ كل جرى لها بالتفصيل فتخبرني عمن تحرش بها وقرص طيزها او عن الشاب ألصق ذبه فيها من الخلف وهو يحاسب الكاشير او آخر أمسك بزازها وهي فى أي مكان زحمة.   كنت انا أجد لذة كبيرة في وصفها ما حدث وتصف لي مشاعرها وكيف اشتهت رجلاً بعد أن أحست بذبه الهائج يكاد يخترق بنطالها الضيق الليجن ويدخل بين فلقتي طيزها في الباص بعد أن تعمدت تركبه لتجرب ذلك الإحساس. ولذا، كنت انا أسعد بخرجاتها وأترقبها بفارغ الصبر لتحكي لي ما حدث بل إن رغبتي كانت تكبر كل يوم لأراها وهي تتناك من رجل غيري لتقص عليّ تفاصيل النيكة وكيف استقبلت ذبّ رجل غيري وحتى ونحن في السرير حينما كنت أضاجعها وأشرع معها في مداعباتي، كنت اسالها عمن ترغب في ان ينيكوها بأزبارهم فكانت طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير تعدد لى اسماء شباب ورجال من معارفنا وفي محيطنا. انال أيضاً كنت أحكي لها عن اصدقائى الذين ينيكون سيدات غير زوجاتهم، فكانت تهيج جدا وتتمنى ان ينيكوها هي كمثل. ومنبين الأمور التى كانت لبنى تتاثر بها جدا انى كنت أحد اصحابي أو المرؤوسين لي في العمل المقربين مني بالمويايل وكنت اتعمد فتح السماعة حتى تسمعه لبنى وهو ويحكى لى بالتفصيل كيفانه ناك السيدة تلك أو هذه في النادي أو في شركتنا.  بالطبع هو لم يكن يعلم ان لبنى تسمع ما يقوله.

في ذات ليلة ليلاء استلقينا عاريين فوق فراشنا وشغلنا فيلم السكس لممثلة البورنو الشهيرة امبرهيرد وهو تمثل دور السيدة المتناكة التي تخون زوجها مع مصمم الموضة لها وقد اعترفت له. صحت انا وقلت متهللاً: ” هي دي النسوان الجامدة نيك” لتعتدل هي فوق الفراش فجأة وقد صرّحت متضايقة: ” دي ممثلة ممحونة بتحبها أوي يعني الممحونة دي؟ فأجبتها وأنا منشرح لأني اغظتها وعرفت كيف اثيرها ممثلة لذيذة صريحة مع زوجها نظرت لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير في عينيّ وقالت وكأنها تتحداني “: طيب ايه رأيك بقا. أنا هحكيلك ونشوف مين الممحونة أكثر وهصارحك.”  وراحت تحكي لي قصتها مع زميلها المهندس، إذ هي كانت تعمل مهندسة ديكور مشهورة. شرعت تقص عليّ ما دار بينهما بينهما بعد عدة أعوام من زواجنا وكيف أنّها كانت لبؤة قحبة معه وكيف أنه ناكها وكم تمتعت بذبه الكبير وأنا أستمع اليها مذهولاً ومصدوماً في البداية ومهتاجاً جداً في النهاية وذبي قد كاد ينفجر من انتصابه حينما وصلت بقصتها الى كيف بدأ يقذف حليبه ويملأ كسها فراح ذبي ينبجس منه حليبه ساخناً دافقاً ليغرق وجهها والملاءة. بعد تلك القصة المثيرة ظللت ثلاثة أيام أدير في رأس ما سمعته منها غير مصدق بأن طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير قد خانتني حقاً منذ عدة أعوام وذلك دون أن أشعر. لاحظت هي ذلك عليّ من طريقة تعاملي معها وسهومي وفي اليوم الرابع وجددتني ألثمها من فمها مدفوعاً إليها بطبيعتي الجنسية المنحرفة كمثلها ورجوتها أنتعاود قصتها مع زميلها المهندس مجدداً وبتفصيل أكثر حتى استلذ أكثر وأكثر. بعد تلك القصة  سقطت ما بيننا جدران التحفظ السكسي وصرنا نستفتح مغاليق أبواب  اللذة وهي تقصّ عليّ  بالتفصيل تاريخ كسها منذ أن  كانت طالبة فى المدرسة و كيف انّ أصحابها فضّوا غشاء بكارتها وكيف هي وصاحباتها وأصحابها كونوا جماعة الهيبيز و كيف كانت تذهب الى شقق زملائها العزاب في العمل مع أختها وزميلات لها وتمص أزبارهم وتلحس الأكساس وتمارس السحاق وكيف كان الشبان يتناوبون على نياكتها  لأنها كانت المفتوحة الوحيدة في جماعة الهيبز كما كانوا يطلقون على انفسهم وهذا ما ما سأعرضه في الجزء الثاني من مذكراتي مع طليقتي لبنى الممحونة عاشقة السكس والذب الكبير .

 

 

أضف تعليق