حبيبي يلعب في كسي و يدي تدلك زبه في السينما حتى النشوة الكاملة
و نحن نسرع في صعود الدرج في الظلام يقودنا تلك الأضواء الخافتة الملقاة على درجاته كنا نسمع همسات الحضور حلونا وقرمشة الفيشار تحت الأضراس و الفتيات و الشبان عشيقات وعشاق يضحكن ضحكات مكتومة وكذلك المعاطف تخلع فيلقي الشباب بعضهم بها. صعدت بحبيبي إلى حيث أعلى السينما لننزوي في ركن بعيد مظلم غير مطروق كثيراً يقع … اقرأ المزيد