وائل الشاب الهائج ابن الجيران الذي ظل يراودني حتى ناكني

أنا سيدة في الأربعين من عمري سأحكي لكم اليوم عن قصتي من سنتين مع وائل الشاب الهائج ابن الجيران الذي ظل يراودني حتى ناكني، نعم ناكني وكانت أجمل نيكة من شاب قوي فيه فزرة الشباب التي كانت تنقص زوجي المشغول أعماله. الذي لفت انتباه الشاب لي أني كنت اختار قمصان نومي بعناية وأحب لبس الضيق … اقرأ المزيد

سلمته طيزي فناك كسي و ادخل زبه و فتحني و ظل ينيك حتى ملا رحمي بحليب زبه

هذه القصة مع عشيقي عباس الذي سلمته طيزي فناك كسي و ادخل زبه و لم اكن اعتقد ان الشهوة ستفعل به كل ذلك الامر حين يراني عارية فهو كان معتاد ان يقبلني و يبوسني من الفم و كنت معتادة على ان العب بزبه و هو يقود السيارة و لكن في ذلك اليوم اخذني الى خربة … اقرأ المزيد