وائل الشاب الهائج ابن الجيران الذي ظل يراودني حتى ناكني

أنا سيدة في الأربعين من عمري سأحكي لكم اليوم عن قصتي من سنتين مع وائل الشاب الهائج ابن الجيران الذي ظل يراودني حتى ناكني، نعم ناكني وكانت أجمل نيكة من شاب قوي فيه فزرة الشباب التي كانت تنقص زوجي المشغول أعماله. الذي لفت انتباه الشاب لي أني كنت اختار قمصان نومي بعناية وأحب لبس الضيق … اقرأ المزيد